الأزمة تتمثل في أن هيرنانديز تحول إلى العميد مقابل 4.5 مليون يورو فقط، والمسؤولون داخل البارسا يرون أن الإدارة تأخرت في تأمين اتفاقية اللاعب؛ مما سمح له بالرحيل بسعر منخفض رغم قيمته العالية.
الأيام الأخيرة شهدت انتقادات حادة داخل النادي لبعض المسؤولين وبين الإدارة نظرًا لعدم وضوح السبب لحسم مستقبل اللاعب الواعد مبكرًا، خاصة أنه كان أحسن لاعب في الفريق الرديف، ويتحصل على الأجر الأقل بالمجموعة، ولم يتمكن البارسا من تفعيل خيار التمديد التلقائي لمدة موسمين باتفاقيةه.