“ديبو مارتينيز يتحدث عن أسرار الروتين الليلي وطريقته المميزة في البقاء على القمة”
كورة فيب Koravip.com:: كشف حامي الشباك المنتخب الأرجنتيني، إيميليانو “ديبو” مارتينيز، عن بعض أسرار حياته الشخصية وطقوسه الخاصة التي تساعده في الحفاظ على أدائه العالي.
وفي حديثه لمجلة “فرانس فوتبول”، أضاء مارتينيز على عاداته التي تشمل النوم مع دمى الدببة التي أهدتها له زوجته قبل المونديال 2022، حيث تعتبر هذه الطقوس جزءاً من روتينه النفسي والفني الذي يهيئه للمواجهات الكبيرة.
ويقول مارتينيز: “وجدت روتيني الخاص منذ ست سنوات ولا أستغني عنه، قبل اللقاءات، أقوم بجلسة استرخاء، وتمارين البيلاتيس، وألتقي الأخصائي النفسي، هذه الخطوات تساهم في الحفاظ على مرونتي وقوتي، عندما انكمضىت هذا الروتين لأسباب تسويقية، تاقتراحت لجرح مفاجئة، ما زاد من أهمية التزامي بهذه العادات”.
وفيما يتعلق بليلة اللقاء، أضاف: “في الفندق، أحظى بجلسة تدليك لمدة ساعة ونصف، وأتناول منوماً، وأشاهد فيلماً حتى أنام، وأحرص دائماً على أن تكون دمى الدببة التي أهدتها لي زوجتي بجانبي، فهي تمنحني الإحساس بوجودها معي، وأصبحت الآن جزءاً من روتيني الليلي”.
ويتبع ديبو أيضاً نظاماً صارماً حين يكون مع المنتخب، حيث يمارس اليوغا بانتظام ويهتم بجميع تفاصيل لياقته الجسدية والعقلية.
ويفسر ذلك قائلاً: “أتعلم الكثير من إصابتي الأولى عندما كنت في سن 21، منذ تلك اللحظة، أصبحت أراعي نظامي الغذائي وأتبع تمارين محددة، في 2019، تعرفت على طبيبي النفسي الذي ساعدني في الحفاظ على توازني العقلي”.
وبشخصية قادرة على تحمل الضغط، يوضح مارتينيز: “أنا لست من يصرخ في غرفة الملابس، بل أدعم زملائي بصمت، أتحمل ضغط المشجعين ليتمكن زملائي من اللعب بأريحية، قبل اللقاءات الكبيرة، أذكّرهم بالماضي وتضحياتهم للوصول إلى هذا المستوى، أحب دعمهم، وأكره الهزيمة”.
وعن تطوره في حراسة المرمى، يبرز ديبو تأثير الموجه أوناي إيمري الذي ساعده على تطوير مهاراته في بناء اللعب والتسيد حكم بالكرة.
وكذلك، يفتخر ديبو بميزة الخروج للكرات العالية، قائلاً: “أشعر بالسيطرة في منطقة الجزاء، ولا أخشى المنافسين حتى لو كانوا أطول مني، أحياناً أخرج بركبتي للأمام، ما يثير قلق بعض المهاجم رأس الحربةين”.
أما عن شهرته في التصدي لركلات الجزاء، فيشير إلى أن الأمر ليس فقط بالاعتماد على التحليل الفني: “نستعد جيداً لكل ضربة جزاء، لكن في بعض الأحيان أقرر التحرك بناءً على إحساسي الداخلي وليس الفيديو التحليلي”.
وفي الختام، تحدث ديبو عن العقوبات التي واجهها بعد تفاعله مع جمهور تشيلي، وقال: “المشجعين رغبةت مني القيام بحركة معينة، والتي استمرت لثوانٍ فقط، لكن الأمور اتخذت منحىً أكبر وتاقتراحت لجزاء، وفي لقاءكولومبيا، كان هناك مصور ساخر، أفهم عمله لكن عليه أيضاً أن يحترمني”.
كورة فيب Koravip.com:: كشف حامي الشباك المنتخب الأرجنتيني، إيميليانو “ديبو” مارتينيز، عن بعض أسرار حياته الشخصية وطقوسه الخاصة التي تساعده في الحفاظ على أدائه العالي.
وفي حديثه لمجلة “فرانس فوتبول”، أضاء مارتينيز على عاداته التي تشمل النوم مع دمى الدببة التي أهدتها له زوجته قبل المونديال 2022، حيث تعتبر هذه الطقوس جزءاً من روتينه النفسي والفني الذي يهيئه للمواجهات الكبيرة.
ويقول مارتينيز: “وجدت روتيني الخاص منذ ست سنوات ولا أستغني عنه، قبل اللقاءات، أقوم بجلسة استرخاء، وتمارين البيلاتيس، وألتقي الأخصائي النفسي، هذه الخطوات تساهم في الحفاظ على مرونتي وقوتي، عندما انكمضىت هذا الروتين لأسباب تسويقية، تاقتراحت لجرح مفاجئة، ما زاد من أهمية التزامي بهذه العادات”.
وفيما يتعلق بليلة اللقاء، أضاف: “في الفندق، أحظى بجلسة تدليك لمدة ساعة ونصف، وأتناول منوماً، وأشاهد فيلماً حتى أنام، وأحرص دائماً على أن تكون دمى الدببة التي أهدتها لي زوجتي بجانبي، فهي تمنحني الإحساس بوجودها معي، وأصبحت الآن جزءاً من روتيني الليلي”.
ويتبع ديبو أيضاً نظاماً صارماً حين يكون مع المنتخب، حيث يمارس اليوغا بانتظام ويهتم بجميع تفاصيل لياقته الجسدية والعقلية.
ويفسر ذلك قائلاً: “أتعلم الكثير من إصابتي الأولى عندما كنت في سن 21، منذ تلك اللحظة، أصبحت أراعي نظامي الغذائي وأتبع تمارين محددة، في 2019، تعرفت على طبيبي النفسي الذي ساعدني في الحفاظ على توازني العقلي”.
وبشخصية قادرة على تحمل الضغط، يوضح مارتينيز: “أنا لست من يصرخ في غرفة الملابس، بل أدعم زملائي بصمت، أتحمل ضغط المشجعين ليتمكن زملائي من اللعب بأريحية، قبل اللقاءات الكبيرة، أذكّرهم بالماضي وتضحياتهم للوصول إلى هذا المستوى، أحب دعمهم، وأكره الهزيمة”.
وعن تطوره في حراسة المرمى، يبرز ديبو تأثير الموجه أوناي إيمري الذي ساعده على تطوير مهاراته في بناء اللعب والتسيد حكم بالكرة.
وكذلك، يفتخر ديبو بميزة الخروج للكرات العالية، قائلاً: “أشعر بالسيطرة في منطقة الجزاء، ولا أخشى المنافسين حتى لو كانوا أطول مني، أحياناً أخرج بركبتي للأمام، ما يثير قلق بعض المهاجم رأس الحربةين”.
أما عن شهرته في التصدي لركلات الجزاء، فيشير إلى أن الأمر ليس فقط بالاعتماد على التحليل الفني: “نستعد جيداً لكل ضربة جزاء، لكن في بعض الأحيان أقرر التحرك بناءً على إحساسي الداخلي وليس الفيديو التحليلي”.
وفي الختام، تحدث ديبو عن العقوبات التي واجهها بعد تفاعله مع جمهور تشيلي، وقال: “المشجعين رغبةت مني القيام بحركة معينة، والتي استمرت لثوانٍ فقط، لكن الأمور اتخذت منحىً أكبر وتاقتراحت لجزاء، وفي لقاءكولومبيا، كان هناك مصور ساخر، أفهم عمله لكن عليه أيضاً أن يحترمني”.
