كورة فيب Koravip.com: – أطلق الإعلامي عماد السالمي تحذيرًا للموجه الإيطالي ستيفانو بيولي، المدير الفني لفريق النصر، قبل المواجهة المرتقبة ضد الهلال بالمسابقة البطولة السعودي.
السالمي أشار إلى ضرورة تجنب بعض الهفوات التكتيكية التي قد تؤثر على أداء الفريق، والتي من أبرزها خروج علي الحسن من قسمه، نظرًا لكونه عنصرًا حيويًا في إفساد هجمات المنافسين.
وأوضح أن الاعتماد على مارسيلو بروزوفيتش بمفرده في وسط الميدان قد لا يكون كافيًا، خاصة في مواجهة فريق قوي مثل الهلال الذي يمتلك خط وسط متوازن ومتميز.
كما أشار السالمي إلى أن مشاركة كريستيانو رونالدو مع جون دوران في الهجوم، مع إهمال الجناح الأيمن، قد تكون نقطة ضعف كبيرة، ولفت الانتباه إلى أن دوران إذا لعب كجناح أيمن، فإن ذلك سيؤدي إلى ضعف في الخط الدفاع أمام الثنائي رينان لودي وسالم الدوسري.
اقترح أيضًا أن يكون من الأحسن للنصر أن يحتفظ بأحد اللاعبين، سواء رونالدو أو دوران، على مقاعد البدلاء، مع إشراك أيمن يحيى في قسم الجناح الأيمن لتعزيز التوازن الخط الدفاعي.
وفي ختام حديثه، حذر السالمي من مغامرة إشراك الثلاثي إيمريك لابورت وأوتافيو وسلطان الغنام في حال عدم جاهزيتهم التامة، مؤكدًا أن ذلك سيكون قرارًا محفوفًا بالمخاطر وقد يكلف الفريق الكثير في هذه اللقاءات الحاسمة.
السالمي أشار إلى ضرورة تجنب بعض الهفوات التكتيكية التي قد تؤثر على أداء الفريق، والتي من أبرزها خروج علي الحسن من قسمه، نظرًا لكونه عنصرًا حيويًا في إفساد هجمات المنافسين.
وأوضح أن الاعتماد على مارسيلو بروزوفيتش بمفرده في وسط الميدان قد لا يكون كافيًا، خاصة في مواجهة فريق قوي مثل الهلال الذي يمتلك خط وسط متوازن ومتميز.
كما أشار السالمي إلى أن مشاركة كريستيانو رونالدو مع جون دوران في الهجوم، مع إهمال الجناح الأيمن، قد تكون نقطة ضعف كبيرة، ولفت الانتباه إلى أن دوران إذا لعب كجناح أيمن، فإن ذلك سيؤدي إلى ضعف في الخط الدفاع أمام الثنائي رينان لودي وسالم الدوسري.
اقترح أيضًا أن يكون من الأحسن للنصر أن يحتفظ بأحد اللاعبين، سواء رونالدو أو دوران، على مقاعد البدلاء، مع إشراك أيمن يحيى في قسم الجناح الأيمن لتعزيز التوازن الخط الدفاعي.
وفي ختام حديثه، حذر السالمي من مغامرة إشراك الثلاثي إيمريك لابورت وأوتافيو وسلطان الغنام في حال عدم جاهزيتهم التامة، مؤكدًا أن ذلك سيكون قرارًا محفوفًا بالمخاطر وقد يكلف الفريق الكثير في هذه اللقاءات الحاسمة.
