وتعود ملكية الأندية الأربعة (الهلال، النصر، الأهلي، الاتحاد) إلى صندوق الاستثمار السعودي الذي يستحوذ على نسبة 75%، بينما الـ25% المتبقية في يد مؤسسات غير ربحية.
وفقًا للنبأاء القانونيين، فإن قرار استبعاد ليون من منافسات المونديال لا يعني أن جميع الأندية التي تمتلكها نفس الجهة تواجه نفس المستقبل، فالقوانين التي تسيد حكم الملكيات المشتركة تختلف من حالة إلى أخرى، ولا يمكن تعميمها على جميع الأندية.
علاوة على ذلك، فإن الأندية الأربعة التي يملكها صندوق الاستثمار السعودي تتمتع بملكية قانونية سليمة، مما يتيح لها المشاركة في أي مسابقة ينظمها الاتحاد الدولي لكرة الساحرة “فيفا” دون أي مشكلات قانونية.