كورة فيب Koravip.com: – أشاد المحلل الرياضي أحمد عفيفي بالمدير الفني لفريق الأهلي، ماتياس يايسله، معتبرًا إياه الأحسن في مسابقة البطولة روشن لهذا العام.
وأوضح عفيفي أن تقييم الموجهين لا يجب أن يعتمد فقط على النتائج، بل يجب أن يأخذ في الاعتبار ما قدموه للفريق، إذ قال:
“ماتياس هو أحسن موجه في المسابقة البطولة السعودي من وجهة نظري الشخصية، إذا اعتبرنا أن الموجه هو من يحقق الانتصارات دائمًا، لكان خيسوس هو الأحسن، لأنه قاد الهلال إلى العديد من النجاحات في الفترة الأخيرة. لكن الأمور لا تقاس بالنتائج فحسب، بل يجب أن تُقيَّم بناءً على ما تمتلكه وما قدمته.
“لم يكن ماتياس يمتلك جناحًا أيسر قبل التحاق جالينو، وكان يتعامل مع الموقف بلاعبين آخرين وحلول غير تقليدية، مثل الاعتماد على عبدالكريم دارسي وفيرمينو.
“والآن، يُعتبر مجرشي من أبرز الأظهرة في المسابقة البطولة، وهذا تحقق بفضل وجود ماتياس. لقد واجه الموجه ظروفًا صعبة للغاية، حيث انضم إلى فريق لا يملك سوى متصدر الهدافين واحد هو فراس البريكان، بينما لم يكن فيرمينو متصدر الهدافينًا.
“كما أن رياض محرز ليس متصدر الهدافينًا أيضًا، بل هو لاعب موهوب لكنه يفتقر إلى الجدية في الجانب الخط الدفاعي. الأهم في تقييم أي لاعب أو موجه هو أن نبتعد عن النتائج وننظر إلى المقدمات والإنجازات التي حققوها”.
وأوضح عفيفي أن تقييم الموجهين لا يجب أن يعتمد فقط على النتائج، بل يجب أن يأخذ في الاعتبار ما قدموه للفريق، إذ قال:
“ماتياس هو أحسن موجه في المسابقة البطولة السعودي من وجهة نظري الشخصية، إذا اعتبرنا أن الموجه هو من يحقق الانتصارات دائمًا، لكان خيسوس هو الأحسن، لأنه قاد الهلال إلى العديد من النجاحات في الفترة الأخيرة. لكن الأمور لا تقاس بالنتائج فحسب، بل يجب أن تُقيَّم بناءً على ما تمتلكه وما قدمته.
“لم يكن ماتياس يمتلك جناحًا أيسر قبل التحاق جالينو، وكان يتعامل مع الموقف بلاعبين آخرين وحلول غير تقليدية، مثل الاعتماد على عبدالكريم دارسي وفيرمينو.
“والآن، يُعتبر مجرشي من أبرز الأظهرة في المسابقة البطولة، وهذا تحقق بفضل وجود ماتياس. لقد واجه الموجه ظروفًا صعبة للغاية، حيث انضم إلى فريق لا يملك سوى متصدر الهدافين واحد هو فراس البريكان، بينما لم يكن فيرمينو متصدر الهدافينًا.
“كما أن رياض محرز ليس متصدر الهدافينًا أيضًا، بل هو لاعب موهوب لكنه يفتقر إلى الجدية في الجانب الخط الدفاعي. الأهم في تقييم أي لاعب أو موجه هو أن نبتعد عن النتائج وننظر إلى المقدمات والإنجازات التي حققوها”.
