إذ قال: “لا أقدر على مشاهدة اللقاءات المباشرة، أفعل بعد صافرة النهاية فقط إذا كانت النتيجة إيجابية، لأنني أتعب إن شاهدتها، اللعب داخل الميدان أسهل”.
عبدالغني، الذي عاش تجارب عديدة في الملاعب، أشار إلى أنه حضر لقاءللأهلي هذا العام، لكنه لم يستطع متابعة اللقاءبشكل مستمر، حيث كان يراقبها لدقيقتين ثم يغادر ويعود، مما يعكس مدى الضغط النفسي الذي يشعر به أثناء اللقاءات.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن اللعب داخل الميدان هو ما يشعره بالاستراحة، قائلاً: “أنا أشعر بالجمهور وما يمر به خلال اللقاءات، وهذا يجعل كلامي نابعًا دائمًا من هذا الشعور”.