وقد أظهرت تصويرات الرنين المغناطيسي حجم التمزق في الوتر القريب للعضلة المستسعر، مما حرمه من المشاركة في وقت حرج يحتاج فيه الفريق إلى كل قوته.
هذا الغياب المفاجئ أثار مخاوف مشجعين الاتحاد، التي لم تتردد في التعبير عن قلقها العميق، إذ كانت ترى أن رايكوفيتش ليس مجرد حامي الشباك، بل هو نصف الفريق، ووجوده في الميدان يعزز من حظوظ العميد في المنافسة على الألقاب.
والآن، المشجعين التي كانت تأمل في رؤية فريقها يتوج بلقب المسابقة البطولة، باتت الآن تخشى من ضياع الفرصة، فكل لقاءتمر دون وجود رايكوفيتش تعني تآكل آمالهم في استقصاء المجد.
في النهاية، يبقى الأمل معقودًا على قدرة الاتحاد على تجاوز هذه المحنة، واستعادة توازنه في ظل غياب أحد أبرز نجومه.. فهل سيتمكن من الصمود أمام التحديات القادمة؟