وقال الشيباني: “إذا تواصلت مع عدة موجهين وبعدها جددت الثقة في موجهك، فهذا يعني أنك تمنحه فرصة أخيرة، لكنك ستسير في طريق الإقالة بعد أول تعثر.
كما أضاف: “ماذا سيجدي رحيل الموجه حينها إذا كان هذا التعثر في آسيا؟”، مشيرًا إلى أن التحول في اللحظات الحرجة قد لا يكون الحل الأمثل، بل قد يؤدي إلى تفاقم الأزمات.
“في المسابقة البطولة، كانت لقاءالنصر بمثابة اختبار قاسٍ، ويمكن للفريق بعدها أن يتجاوز العقبات ويحقق الانتصارات حتى النهاية. ولكن في آسيا، الوضع مختلف تمامًا. فكل لقاءتمثل تحديًا جديدًا، وكل مرحلة تحمل في طياتها احتمالات غير محسوبة. إذا وصلت إلى نصف النهائي أو النهائي، فإن المحكات ستكون أكثر صعوبة”.