أسطورة النادي، محمد الدعيع، أشار إلى أن مثل هذه الاجتماعات تعكس وجود أزمة حقيقية، وهو ما صرحه حسين عبدالغني الذي لاحظ سلوكًا غير معتاد من فهد المفرج خلال اللقاء.
وأشار عبدالغني إلى أن المفرج نزل إلى الميدان بين النصف المباراةين لتوجيه اللاعبين، مما يدل على وجود توتر في العلاقة بين الموجه واللاعبين.
كما صرح عبدالغني قائلاً: “في العام الماضي، لم يكن أحد يجرؤ على دخول الميدان أثناء اللقاء. ما حدث الآن يشير إلى أن خيسوس قد فقد بعض الهيبة والدعم من الإدارة”.
هذه التصريحات تعكس القلق المتزايد حول استقرار الفريق العاصمي.. فهل ينجح الهلال في تخطي هذه الأزمة؟