هذه الجرح تعني أن كنو لن يتمكن من المشاركة في المباراتين القادمتين للمنتخب، حيث سيواجه الأخضر منتخب الصين في 20 مارس الجاري ونظيره الياباني يوم 25.
مع غياب كنو، سيتعين على الموجه الفرنسي هيرفي رينارد البحث عن بدائل مناسبة لتعويض هذا النقص، مما يمثل تحديًا كبيرًا أمام الفريق. لكن الأمل يبقى معقودًا على قدرة الأخضر في تجاوز هذه العقبة واستقصاء النتائج المرجوة.