وأوضحت المصادر أن خيسوس اشتكى لإدارة الهلال خلال اجتماع عُقد في شهر رمضان المبارك من وجود قضية مع هؤلاء اللاعبين، مؤكدًا على ضرورة إيجاد حل سريع.
بدأت هذه التوترات مع سالم الدوسري عقب الهزيمة القاسية أمام الاتحاد في كأس الملك، وبالتحديد بعدما ألقى الموجه باللوم على اللاعب بسبب عدم جديته في تلك اللقاء.
أما بالنسبة لمالكوم، فقد بدأت علاقته مع خيسوس تتدهور منذ رحيل نيمار في فترة التحولات الشتوية الماضية، مما أثر على أداء الفريق بشكل عام.
إضافة إلى ذلك، أبدى خيسوس استياءه من عدم تلبية إدارة النادي لرغبةاته خلال فترة التحولات الشتوية، حيث اعترض على رحيل مصعب الجوير إلى الشباب، وكذلك البريك إلى نيوم.
نتيجة لكل ذلك، فقد ظهر الهلال خلال الآونة الأخيرة بمظهر سيئ غير معهود تحت قيادة البرتغالي.