كورة فيب Koravip.com: – تنطلق يوم الجمعة نهائيات مسابقة امم اوروبا بألمانيا في نسختها رقم 17 منذ اطلاق المسابقة عام 1960 و في ثاني دورة تعرف مشاركة 24 منتخبا من القارة العجوز بعدما انطلق العمل بهذا العدد من المنتخبات في دورة العام 2020 التاريخية التي جرت في عدة بلدان و مدن اوروبية تزامنا مع مرور نصف قرن عن اطلاقها .
و منذ ان اتخذ الاتحاد الاوروبي لكرة الساحرة قرار برفع عدد المنتخبات المشاركة في مسابقة امم اوروبا من 16 الى 24 منتخبا اصبح عشاق المستديرة عامة و خاصة محبي الكرة الاوروبية يرون في اليورو مونديال تغيب عنه المنتخبات الممثلة لبقية القارات خاصة ممثلي قارة امريكا الجنوبية.
و يستحضر عشاق اليورو ب24 منتخبا ذكرياتهم الجميلة مع نهائيات كاس العالم في ازهى دوراتها بين 1982 و 1994 عندما كانت المسابقة تقام بمشاركة 24 منتخبا حيث عرفت مستويات عالية و مواجهات تاريخية خاصة دورتي 1982 و 1982 و بالأخص ان اليورو يقام ايضا كل اربع سنوات مثل المونديال .
و يعتقد هؤلاء المحبين بل و حتى المتابعين و النبأاء ان مسابقة امم اوروبا ب24 منتخبا لا ينقصها سوى حضور العملاقين الغريمين المنتخبين الارجنتيني و البرازيلي لتأخذ اسم المونديال عن جدارة و استحقاق و ليس لمجرد التشبيه .
و يعزى هذا التشبيه بين اليورو و المونديال الى سعر و قامة المنتخبات الاوروبية التي تشارك في النهائيات القارية و تشكيلات اللاعبين الافضل و الاغلى في العالم التي تخوض بها الاستحقاق .و للدلالة على مكانة اليورو التي لا تقل عن مكانة المونديال حضور خمسة منتخبات سبق لهم التتويج على الاقل مرة بلقب كاس العالم و يتعلق الامر بمنتخبات المانيا الفائزة بالمونديال اربع مرات شانه شان المنتخب الايطالي ، و منتخب فرنسا الحائز على تاج المونديال مرتين و منتخبي اسبانيا و انجلترا برصيد لقب عالمي لكل واحد منهما فضلا عن منتخبات عريقة و كبيرة اخرى لا تقل مكانة مثل هولندا و البرتغال و كرواتيا و بلجيكا .
و على مستوى اللاعبين تعرف مسابقة يورو 2024 حضور المع الاسماء اصحابها مرشحين للتتويج بتكريم الكرة الذهبية التي تمنحها مجلة فرانس فوتبول لأحسن لاعب في العالم خاصة الثلاثي هاري كين لاعب البافاري و منتخب انجلترا و مواطنه جود بيلينغهام لاعب النادي الملكي و كيليان مبابي لاعب منتخب فرنسا اضافة الى لاعب البرتغال كريستيانو رونالدو المتصدر الهدافين التاريخي للمسابقة الذي يتطلع الى تعزيز ارقامه التاريخية في ارشيف اليورو و الالماني توني كروس الذي يستعد لأداء اخر رقصة في مشواره الاحترافي بعدما قرر الاعتزال مباشرة بعد خوض المسابقة مع منتخب المانشافت .
و برأي الكثير من المتابعين فان مسابقة يورو 2024 ستحسم و تحدد هوية المتوج بتكريم الكرة الذهبية للموسم 2023-2024 حسب الاداء الذي سيقدمه كل لاعب مرشح للتنافس على ام الجوائز و اغلاها و هذا الحسم يعزز الحافز لدى المرشحين لتقديم اعلى المستويات .
و في ظل هذا الحضور المتميز تضمن المسابقة مواجهات و صدامات قوية و مثيرة في دور المجموعات و في بقية الادوار الاقصائية سبق لها و تكررت في نهائيات كاس العالم مثل المواجهة بين منتخبات المانيا و فرنسا و ايطاليا و هولندا .
و مما يزيد من درجة الاثارة و الندية نظام المنافسة في دور المجموعات و الذي يمنح فرصة ثانية لأصحاب القسم الثالث في كل مجموعة للتأهل الى الدور الثمن النهائي و هو النظام الذي وضعه الاتحاد الدولي لكرة الساحرة – فيفا – في دور المجموعات لنهائيات كاس العالم خلال دورات مكسيكو 1986 و ايطاليا 1990 و اخيرا الولايات المتحدة الامريكية 1994.
كما عمد اليويفا الى عدم خوض اللقاءالتصنيفية لتحديد القسمين الثالث و الرابع او ما يعرف في المونديال بالنهائي المصغر و هي اللقاءالمملة في المونديال التي يرفض الفيفا الغائها و يصر على لعبها و تمثل النقطة السوداء في المونديال و تمثل الفرق الوحيد بين اليورو و المونديال في نظام المنافسة .
و ادى رفع عدد المنتخبات الاوروبية المشاركة في نهائيات اليورو الى حضور جل عمالقة القارة العجوز بعدما كانت كل دورة تشهد غياب احد العمالقة عندما كانت المسابقة تقام بمشاركة 8 ثم 16 منتخبا .
و يتطلع اليويفا الى تعزيز مكانة اليورو و هو ما تجلى في اثارة فكرة توجيه الدعوة للغريمين منتخبي البرازيل و الارجنتين لحضور مسابقة امم اوروبا مثلما يفعل اتحاد الكونميبول في كوبا امريكا منذ دورة 1999 بحضور منتخبات من خارج قارة امريكا الجنوبية .
و هي الفكرة التي برزت اعلاميا قبل سنوات و لم تطرح للمناقشة في المكاتب الرسمية بعد و تجسيدها في قادم الدورات سيجعل اليورو احسن من المونديال .
و منذ ان اتخذ الاتحاد الاوروبي لكرة الساحرة قرار برفع عدد المنتخبات المشاركة في مسابقة امم اوروبا من 16 الى 24 منتخبا اصبح عشاق المستديرة عامة و خاصة محبي الكرة الاوروبية يرون في اليورو مونديال تغيب عنه المنتخبات الممثلة لبقية القارات خاصة ممثلي قارة امريكا الجنوبية.
و يستحضر عشاق اليورو ب24 منتخبا ذكرياتهم الجميلة مع نهائيات كاس العالم في ازهى دوراتها بين 1982 و 1994 عندما كانت المسابقة تقام بمشاركة 24 منتخبا حيث عرفت مستويات عالية و مواجهات تاريخية خاصة دورتي 1982 و 1982 و بالأخص ان اليورو يقام ايضا كل اربع سنوات مثل المونديال .
و يعتقد هؤلاء المحبين بل و حتى المتابعين و النبأاء ان مسابقة امم اوروبا ب24 منتخبا لا ينقصها سوى حضور العملاقين الغريمين المنتخبين الارجنتيني و البرازيلي لتأخذ اسم المونديال عن جدارة و استحقاق و ليس لمجرد التشبيه .
و يعزى هذا التشبيه بين اليورو و المونديال الى سعر و قامة المنتخبات الاوروبية التي تشارك في النهائيات القارية و تشكيلات اللاعبين الافضل و الاغلى في العالم التي تخوض بها الاستحقاق .و للدلالة على مكانة اليورو التي لا تقل عن مكانة المونديال حضور خمسة منتخبات سبق لهم التتويج على الاقل مرة بلقب كاس العالم و يتعلق الامر بمنتخبات المانيا الفائزة بالمونديال اربع مرات شانه شان المنتخب الايطالي ، و منتخب فرنسا الحائز على تاج المونديال مرتين و منتخبي اسبانيا و انجلترا برصيد لقب عالمي لكل واحد منهما فضلا عن منتخبات عريقة و كبيرة اخرى لا تقل مكانة مثل هولندا و البرتغال و كرواتيا و بلجيكا .
و على مستوى اللاعبين تعرف مسابقة يورو 2024 حضور المع الاسماء اصحابها مرشحين للتتويج بتكريم الكرة الذهبية التي تمنحها مجلة فرانس فوتبول لأحسن لاعب في العالم خاصة الثلاثي هاري كين لاعب البافاري و منتخب انجلترا و مواطنه جود بيلينغهام لاعب النادي الملكي و كيليان مبابي لاعب منتخب فرنسا اضافة الى لاعب البرتغال كريستيانو رونالدو المتصدر الهدافين التاريخي للمسابقة الذي يتطلع الى تعزيز ارقامه التاريخية في ارشيف اليورو و الالماني توني كروس الذي يستعد لأداء اخر رقصة في مشواره الاحترافي بعدما قرر الاعتزال مباشرة بعد خوض المسابقة مع منتخب المانشافت .
و برأي الكثير من المتابعين فان مسابقة يورو 2024 ستحسم و تحدد هوية المتوج بتكريم الكرة الذهبية للموسم 2023-2024 حسب الاداء الذي سيقدمه كل لاعب مرشح للتنافس على ام الجوائز و اغلاها و هذا الحسم يعزز الحافز لدى المرشحين لتقديم اعلى المستويات .
و في ظل هذا الحضور المتميز تضمن المسابقة مواجهات و صدامات قوية و مثيرة في دور المجموعات و في بقية الادوار الاقصائية سبق لها و تكررت في نهائيات كاس العالم مثل المواجهة بين منتخبات المانيا و فرنسا و ايطاليا و هولندا .
و مما يزيد من درجة الاثارة و الندية نظام المنافسة في دور المجموعات و الذي يمنح فرصة ثانية لأصحاب القسم الثالث في كل مجموعة للتأهل الى الدور الثمن النهائي و هو النظام الذي وضعه الاتحاد الدولي لكرة الساحرة – فيفا – في دور المجموعات لنهائيات كاس العالم خلال دورات مكسيكو 1986 و ايطاليا 1990 و اخيرا الولايات المتحدة الامريكية 1994.
كما عمد اليويفا الى عدم خوض اللقاءالتصنيفية لتحديد القسمين الثالث و الرابع او ما يعرف في المونديال بالنهائي المصغر و هي اللقاءالمملة في المونديال التي يرفض الفيفا الغائها و يصر على لعبها و تمثل النقطة السوداء في المونديال و تمثل الفرق الوحيد بين اليورو و المونديال في نظام المنافسة .
و ادى رفع عدد المنتخبات الاوروبية المشاركة في نهائيات اليورو الى حضور جل عمالقة القارة العجوز بعدما كانت كل دورة تشهد غياب احد العمالقة عندما كانت المسابقة تقام بمشاركة 8 ثم 16 منتخبا .
و يتطلع اليويفا الى تعزيز مكانة اليورو و هو ما تجلى في اثارة فكرة توجيه الدعوة للغريمين منتخبي البرازيل و الارجنتين لحضور مسابقة امم اوروبا مثلما يفعل اتحاد الكونميبول في كوبا امريكا منذ دورة 1999 بحضور منتخبات من خارج قارة امريكا الجنوبية .
و هي الفكرة التي برزت اعلاميا قبل سنوات و لم تطرح للمناقشة في المكاتب الرسمية بعد و تجسيدها في قادم الدورات سيجعل اليورو احسن من المونديال .
