هذه الركلة المهدرة ليست الأولى، إذ سبق لساكا أن فشل في تنفيذ ركلة ترجيحية مستقبلية في نهائي يورو 2020، ما كلف منتخب بلاده اللقب.
كما أهدر ضربة جزاء خلال السباق على لقب المسابقة البطولة البريطاني الممتاز، في لحظة كانت كفيلة بتحول مستقبل اللقب لصالح المدفعجية.
تكرار هذه اللحظات المحبطة يطرح تساؤلات حول قدرته على التعامل مع الضغط في المواقف الكبيرة، رغم موهبته الكبيرة وإمكاناته الفنية العالية.
هل يكون ساكا بحاجة لإعادة النظر في مهامه عند الرصيد الحاسمة، أم أن هذه العثرات ستكون جزءًا من طريق تطوره كلاعب كبير؟