كورة فيب Koravip.com:: في قرار مفاجئ نوعاً ما، فضّل هانز فليك إبقاء المدافع الباسكي إينيغو مارتينيز على مقاعد البدلاء في المواجهة الحاسمة التي تجمع البارسا ببي في بي.
رغم أن مارتينيز يُعد من الركائز الأساسية في اللقاءات الكبرى، إلا أن فليك اختار عدم المجازفة به الليلة.
السبب الرئيسي لهذا القرار يعود إلى كون اللاعب مهدداً بالتعليق، إذ أن حصوله على بطاقة إنذار اليوم يعني غيابه عن ذهاب نصف نهائي مسابقة البطولة الأبطال، في حال تأهل الفريق الكتالوني، ورغم أن القوانين تنظف سجل البطاقات بعد ربع النهائي، إلا أن العقوبات تظل قائمة إذا حصل اللاعب على إنذار وهو في وضع الوعيد.
يدخل البارسا لقاء الإياب بأحسنية مريحة، ما أعطى فليك مساحة للتفكير الاستراتيجي، وشارك مارتينيز أساسياً في كل مواجهات مسابقة البطولة الأبطال هذا العام، باستثناء مواجهتي بنفيكا وأتالانتا بسبب الجرح.
لذلك، فضل الموجه الاعتماد على الثنائي أراوخو وكوبارسي، مع وجود إيريك غارسيا كخيار احتياطي.
وفي حال عبور البارسا الليلة، سيتابع أنصاره عن كثب لقاءإنتر الروسونيري وبايرن ميونيخ مساء الأربعاء، والتي تُعد مفتوحة على كل الاحتمالات بعد تتويج الإنتر ذهاباً 2-1.
أما نصف النهائي، فسيلعب البارسا لقاء الذهاب في ميدان “الأوليمبيك دي مونتجويك” والإياب خارج أرضه، تماماً كما حدث في ربع النهائي.
رغم أن مارتينيز يُعد من الركائز الأساسية في اللقاءات الكبرى، إلا أن فليك اختار عدم المجازفة به الليلة.
السبب الرئيسي لهذا القرار يعود إلى كون اللاعب مهدداً بالتعليق، إذ أن حصوله على بطاقة إنذار اليوم يعني غيابه عن ذهاب نصف نهائي مسابقة البطولة الأبطال، في حال تأهل الفريق الكتالوني، ورغم أن القوانين تنظف سجل البطاقات بعد ربع النهائي، إلا أن العقوبات تظل قائمة إذا حصل اللاعب على إنذار وهو في وضع الوعيد.
يدخل البارسا لقاء الإياب بأحسنية مريحة، ما أعطى فليك مساحة للتفكير الاستراتيجي، وشارك مارتينيز أساسياً في كل مواجهات مسابقة البطولة الأبطال هذا العام، باستثناء مواجهتي بنفيكا وأتالانتا بسبب الجرح.
لذلك، فضل الموجه الاعتماد على الثنائي أراوخو وكوبارسي، مع وجود إيريك غارسيا كخيار احتياطي.
وفي حال عبور البارسا الليلة، سيتابع أنصاره عن كثب لقاءإنتر الروسونيري وبايرن ميونيخ مساء الأربعاء، والتي تُعد مفتوحة على كل الاحتمالات بعد تتويج الإنتر ذهاباً 2-1.
أما نصف النهائي، فسيلعب البارسا لقاء الذهاب في ميدان “الأوليمبيك دي مونتجويك” والإياب خارج أرضه، تماماً كما حدث في ربع النهائي.
