الفريق الألماني بحاجة إلى ريمونتادا تاريخية للرجوع في النتيجة والتأهل.
الطريف أن آخر من حقق رجوع من هذا النوع كان البارسا نفسه، عندما قلب تأخره برباعية نظيفة أمام بي إس جي في عام 2017 إلى تتويج أسطوري 6-1.
فهل يتمكن دورتموند من كتابة فصل جديد في تاريخ مسابقة البطولة الأبطال، أم يؤكد البارسا تفوقه ويتأهل بأريحية؟