كورة فيب Koravip.com:: في لحظة حاسمة ومع اقتراب نهائي كأس الملك، وجد البارسا نفسه مضطراً للاعتماد على جيرارد مارتين، بعد جرح الظهير الأساسي أليخاندرو بالدي في العضلة ذات الرأسين للفخذ، مما يضع مشاركته في النهائي المنتظر ضد النادي الملكي موضع شك كبير.
خالف الموجه هانز فليك كل التوقعات في لقاء ليغانيس، حيث فضّل الإبقاء على تشكيلته الأساسية رغم الإرهاق، مدركاً أن ميدان بوتاركي قد يحمل نصف مفتاح لقب الليغا، خصوصاً أن الخصم لا يزال يقاتل للبقاء وسبق له أن هزم البارسا في مونتجويك.
كما توقع فليك، لم تكن اللقاءسهلة، واضطر الفريق الكتالوني لبذل مجهود كبير لحسمها، ورغم الضغط، كان دخول جيرارد مارتين نقطة تحول بارزة.
فقد حل بديلاً لبالدي قبل نهاية النصف المباراة الأول بخمس دقائق، دون أن يحظى بفرصة حقيقية للإحماء، لكنه خطف الأنظار بأداء مميز، حيث كان وراء الهدف مرمى الوحيد لللقاءبعد أن استعاد الكرة بذكاء، لتصل إلى رافينيا الذي أرسل اقتراحية أسكنها خورخي ساينز في شباكه بالخطأ.
لم يأتِ جيرارد من فراغ، فقد تطور كثيراً تحت قيادة فليك، وظهر بثقة واضحة في الجانبين الخط الدفاعي والهجومي، ومع غياب محتمل لبالدي، تبدو الفرصة مواتية له لإثبات نفسه كخيار موثوق.
كان اللاعب الشاب أساسياً مع فريق الرديف بقيادة رافا ماركيز، وأثبت جدارته خلال جولة الصيف، وشارك هذا العام في 31 لقاء، سجل خلالها هدف مرمىاً وقدم ثلاث تمريرات حاسمة.
أما بالدي، فلا يزال ينتظر نتائج الفحوصات الإضافية، لكن كل المؤشرات تشير إلى غيابه عن المواجهات الحاسمة في أبريل، وعلى رأسها نهائي الكأس، بعد سقوطه إثر اصطدام عارض مع اللاعب ألتي، أجبره على مغادرة اللقاءفي الدقيقة 40.
خالف الموجه هانز فليك كل التوقعات في لقاء ليغانيس، حيث فضّل الإبقاء على تشكيلته الأساسية رغم الإرهاق، مدركاً أن ميدان بوتاركي قد يحمل نصف مفتاح لقب الليغا، خصوصاً أن الخصم لا يزال يقاتل للبقاء وسبق له أن هزم البارسا في مونتجويك.
كما توقع فليك، لم تكن اللقاءسهلة، واضطر الفريق الكتالوني لبذل مجهود كبير لحسمها، ورغم الضغط، كان دخول جيرارد مارتين نقطة تحول بارزة.
فقد حل بديلاً لبالدي قبل نهاية النصف المباراة الأول بخمس دقائق، دون أن يحظى بفرصة حقيقية للإحماء، لكنه خطف الأنظار بأداء مميز، حيث كان وراء الهدف مرمى الوحيد لللقاءبعد أن استعاد الكرة بذكاء، لتصل إلى رافينيا الذي أرسل اقتراحية أسكنها خورخي ساينز في شباكه بالخطأ.
لم يأتِ جيرارد من فراغ، فقد تطور كثيراً تحت قيادة فليك، وظهر بثقة واضحة في الجانبين الخط الدفاعي والهجومي، ومع غياب محتمل لبالدي، تبدو الفرصة مواتية له لإثبات نفسه كخيار موثوق.
كان اللاعب الشاب أساسياً مع فريق الرديف بقيادة رافا ماركيز، وأثبت جدارته خلال جولة الصيف، وشارك هذا العام في 31 لقاء، سجل خلالها هدف مرمىاً وقدم ثلاث تمريرات حاسمة.
أما بالدي، فلا يزال ينتظر نتائج الفحوصات الإضافية، لكن كل المؤشرات تشير إلى غيابه عن المواجهات الحاسمة في أبريل، وعلى رأسها نهائي الكأس، بعد سقوطه إثر اصطدام عارض مع اللاعب ألتي، أجبره على مغادرة اللقاءفي الدقيقة 40.
