ضمن الضحايا كانت حفيدة الرئيس السابق للنادي أغوستي مونتال إي كوستا، الذي ترأس النادي بين عامي 1969 و1977، وكذلك ابنة شقيقته التي كانت مرشحة سابقة لرئاسة النادي.
إلى جانبهم، توفي زوجها أغوستين إسكوبار، الذي كان يشغل منصباً في شركة سيمنس، وأطفالهم الثلاثة، بالإضافة إلى الطيار الذي كان يقود المروحية.
قرر النادي تكريم هذه العائلة التي ارتبطت بجذوره التاريخية، من خلال هذه المراسم التي تعكس التضامن الكبير من عائلة البارسا مع ضحايا هذه المأساة المروعة.