سقط النادي الملكي في اختبار التفاصيل، بعدما افتقد الحلول حتى في أبسط مواقف الكرات الثابتة، بينما سجل ديكلان رايس هدف مرمىين، رغم أنه لا يملك سجلًا يُذكر في تنفيذ الركلات المباشرة.
ويُحسب هذا الإنجاز لمساعد ميكيل أرتيتا، الذي ساهم في تطوير الفريق جماعيًا وفرديًا في مثل هذه المواقف.
تتويج المدفعجية يُعد انتصارًا لتفاصيل كرة الساحرة حيث تعامل أرتيتا بذكاء ودراسة عميقة مع النادي الملكي، في وقت اكتفى فيه كارلو أنشيلوتي كعادته بقراءة عناوين الصحف.