كورة فيب Koravip.com: – نشر الصحفي تشافيير مونيوز مقالًا عبر صحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية، للإشادة بالمستوى الذي قدمه بابلو غافي لاعب البارسا، خلال مواجهة ريال بيتيس، مؤكدًا أنه لعب أحسن لقاءله هذا العام.
وجاء المقال على النحو التالي:
” لعب غافي لقاءريال بيتيس كاملةً وكان اللاعب الأبرز في الفريق الكتالوني، وكان أداؤه ضمن الإيجابيات التي خرج بها البارسا من اللقاء.
رقميًا كانت المساهمة الأبرز لغافي دون شك هي إحرازه الهدف مرمى الوحيد للفريق. غافي لا يبخل أبداً بالجهد، وبصرف النظر عن حالته البدنية في كل لقاءفقد أظهر روحه القتالية.
منذ عودته يوم 20 أكتوبر بعد غياب دام 343 يوماً، عدم التساهل في الميدان هو أسلوبه في عيش كرة الساحرة، ولهذا كان فليك يوجه انخط الدفاعه بسيد حكمة مستفيداً في الوقت نفسه من رغبته التنافسية.
أرقامه في لقاءالبارسا وبيتيس كانت لافتة، من تسديدتين سجّل هدف مرمىاً عبر تسديدة منخفضة واقتراحية، استعاد 10 كرات ولم يفقد أي كرة.
كما لمس الكرة 85 مرة، منها 66٪ عبر تمريرات قصيرة بلمسة أو لمستين، و34٪ عبر المراوغة، وفي إحدى هجماته المرتدة الأخيرة، وقف السيد حكم خيل مانزانو في طريقه ما أعاق تقدمه.
من مجموع تمريراته كانت 15 مناولة موجهة إلى المهاجم رأس الحربةين الذين لم يكونوا في أحسن حالاتهم تلك الليلة.
أمام بيتيس، قدّم غافي أحسن مستوياته هذا العام.. بدأ اللقاء في قسم صانع الألعاب، بعدما شارك سابقاً على الجناح الأيسر في مواجهتي أوساسونا وجيرونا.
وفي مجموع 1,163 دقيقة لعب هذا العام سجل غافي 3 أمتصدر الهدافين وقدم 3 تمريرات حاسمة.
في الحقيقة، الصعوبات التي يواجهها فليك لاختيار الفريق في اللقاءات الحاسمة التي تقرر البطولات الثلاث الكبرى هذا العام تُعد نعمة بالنسبة لالبارسا.
فالفريق سيحتاج إلى كل طاقاته ويملك أسماء قوية في منتصف الملعب مثل بيدري، فرينكي، فيرمين، أولمو -والغائب كاسادو- وبالطبع تبدأ التحديات مع لقاءالبارسا وبي في بي يوم الأربعاء في مونتجويك التي ستحدد مستقبل التأهل إلى نصف نهائي مسابقة البطولة أبطال أوروبا”.
وجاء المقال على النحو التالي:
” لعب غافي لقاءريال بيتيس كاملةً وكان اللاعب الأبرز في الفريق الكتالوني، وكان أداؤه ضمن الإيجابيات التي خرج بها البارسا من اللقاء.
رقميًا كانت المساهمة الأبرز لغافي دون شك هي إحرازه الهدف مرمى الوحيد للفريق. غافي لا يبخل أبداً بالجهد، وبصرف النظر عن حالته البدنية في كل لقاءفقد أظهر روحه القتالية.
منذ عودته يوم 20 أكتوبر بعد غياب دام 343 يوماً، عدم التساهل في الميدان هو أسلوبه في عيش كرة الساحرة، ولهذا كان فليك يوجه انخط الدفاعه بسيد حكمة مستفيداً في الوقت نفسه من رغبته التنافسية.
أرقامه في لقاءالبارسا وبيتيس كانت لافتة، من تسديدتين سجّل هدف مرمىاً عبر تسديدة منخفضة واقتراحية، استعاد 10 كرات ولم يفقد أي كرة.
كما لمس الكرة 85 مرة، منها 66٪ عبر تمريرات قصيرة بلمسة أو لمستين، و34٪ عبر المراوغة، وفي إحدى هجماته المرتدة الأخيرة، وقف السيد حكم خيل مانزانو في طريقه ما أعاق تقدمه.
من مجموع تمريراته كانت 15 مناولة موجهة إلى المهاجم رأس الحربةين الذين لم يكونوا في أحسن حالاتهم تلك الليلة.
أمام بيتيس، قدّم غافي أحسن مستوياته هذا العام.. بدأ اللقاء في قسم صانع الألعاب، بعدما شارك سابقاً على الجناح الأيسر في مواجهتي أوساسونا وجيرونا.
وفي مجموع 1,163 دقيقة لعب هذا العام سجل غافي 3 أمتصدر الهدافين وقدم 3 تمريرات حاسمة.
في الحقيقة، الصعوبات التي يواجهها فليك لاختيار الفريق في اللقاءات الحاسمة التي تقرر البطولات الثلاث الكبرى هذا العام تُعد نعمة بالنسبة لالبارسا.
فالفريق سيحتاج إلى كل طاقاته ويملك أسماء قوية في منتصف الملعب مثل بيدري، فرينكي، فيرمين، أولمو -والغائب كاسادو- وبالطبع تبدأ التحديات مع لقاءالبارسا وبي في بي يوم الأربعاء في مونتجويك التي ستحدد مستقبل التأهل إلى نصف نهائي مسابقة البطولة أبطال أوروبا”.
