وأوضح القويعي أن لقاءالهلال ضد النصر في المسابقة البطولة السعودي، والتي انتهت بهزيمة الزعيم بنتيجة 3-1 كانت بمثابة “الفرصة الأخيرة” لخيسوس لإثبات جدارته.
الآن، تتوقف إقالة الموجه على قرار بن نافل، الذي يبدو مترددًا في اتخاذ هذه الخطوة، خاصة مع اقتراب الفريق من مواجهات حاسمة في المسابقة البطولة السعودي ومسابقة البطولة أبطال آسيا.
هذه اللحظة الحرجة تضع الهلال في مفترق طرق، حيث يتعين على الإدارة موازنة مخاطر الاستمرارية مقابل الفوائد المحتملة لبداية جديدة.
هل سيحسم بن نافل الأمر ويقرر إقالة خيسوس، أم سيمنح الموجه فرصة أخيرة لإعادة الفريق إلى سكة الانتصارات؟