كورة فيب Koravip.com:: أضاع النادي الملكي فرصته في الحفاظ على آماله في المسابقة البطولة بعد خمضىته أمام فالنسيا، ليخسر ثلاث أرباع المنافسة.
شهد اللقاء الظهور الأول للحارس الشاب فران غونزاليس، بينما سجل دياغابي وفينيسيوس، الذي أضاع ضربة جزاء، وهوجو دورو الشباك المهتزة، كما برع الحارس مامارداشفيلي وكان الأبرز في اللقاء.
بدا الأمر وكأنه نتيجة محسومة، عاد النادي الملكي في النصف المباراة الثاني ليحاول تقليص الفارق بعد أن ظهر في النصف المباراة الأول وكأنه فريق رد فعل وليس الفريق المبادر.
لم يكن أداؤه في المستوى المطلوب، حيث بدأ اللقاءبشكل بطيء، وتلقى هدف مرمىًا، أضاع ضربة جزاء، مما أغضب الجمهور، ورغم محاولات الرجوع في اللحظات الأخيرة، سُجل الهدف مرمى القاتل من هوجو دورو، لاعب أكاديمية النادي الملكي، ليؤكد هزيمة الفريق ثلاث أرباع المسابقة البطولة.
يشير تقييم اللقاءإلى أن فينيسيوس فقد ثباته، وفالفيردي لم يكن في أحسن حالاته، فيما ظهر روديجير بمستوى خط الدفاعي ضعيف، كما أن الفريق افتقد الروح القتالية التي كانت تنقذه في أوقات سابقة، وهو ما كلفه الكثير في منافسة صعبة بدأها في كورنيلا.
شهدت اللقاءأيضًا الظهور الأول للحارس الشاب فران غونزاليس، الذي رغم قلة نبأته، كان حاضرًا في اللقاءبعد أن لعب فقط 17 لقاءمع كاستيا.جمهور البرنابيو دائمًا يدعم اللاعبين من الأكاديمية،
متحملاً أخطاءهم حتى يظهروا قدراتهم، وهو ما حصل مع غونزاليس الذي نجح في التصدي لفرص خطيرة.قبل أن يتلقى النادي الملكي هدف مرمىًا آخر، أضاع فينيسيوس ضربة جزاء مثار جدل ضد المدافع تاريا، والتي كانت قابلة للتفسير بعد تدخلات متعددة من قبل السيد حكم، ورغم الجدل، تصدى مامارداشفيلي للركلة، وتاقتراح فينيسيوس لانتقادات حادة من المشجعين بسبب الخطأ والتدخل الزائد.
حاول أنشيلوتي تنشيط الفريق بتثبيت فالفيردي وبيلينغهام رغم تراجع مستوياتهما بسبب الإرهاق، بعد 51 لقاء، بات الفريق معتمدًا على اللعب والتعافي فقط، مما أثّر على أدائهم، خاصة أمام الفرق الكبرى في مسابقة البطولة الأبطال.
وفي النصف المباراة الثاني، حاول الفريق الرجوع تحت قيادة أنشيلوتي، حيث تحرك فينيسيوس بشكل أحسن، وكان فالفيردي أكثر نشاطًا، إلا أن الهجوم بقي بعيدًا عن الفاعلية.
بالنهاية، سجل هوجو دورو هدف مرمى التتويج في اللحظات الأخيرة، مما ترك النادي الملكي في موقف صعب قبل مواجهاته القادمة في مسابقة البطولة الأبطال، حيث يحتاج إلى تعديل موقفه بشكل عاجل.
شهد اللقاء الظهور الأول للحارس الشاب فران غونزاليس، بينما سجل دياغابي وفينيسيوس، الذي أضاع ضربة جزاء، وهوجو دورو الشباك المهتزة، كما برع الحارس مامارداشفيلي وكان الأبرز في اللقاء.
بدا الأمر وكأنه نتيجة محسومة، عاد النادي الملكي في النصف المباراة الثاني ليحاول تقليص الفارق بعد أن ظهر في النصف المباراة الأول وكأنه فريق رد فعل وليس الفريق المبادر.
لم يكن أداؤه في المستوى المطلوب، حيث بدأ اللقاءبشكل بطيء، وتلقى هدف مرمىًا، أضاع ضربة جزاء، مما أغضب الجمهور، ورغم محاولات الرجوع في اللحظات الأخيرة، سُجل الهدف مرمى القاتل من هوجو دورو، لاعب أكاديمية النادي الملكي، ليؤكد هزيمة الفريق ثلاث أرباع المسابقة البطولة.
يشير تقييم اللقاءإلى أن فينيسيوس فقد ثباته، وفالفيردي لم يكن في أحسن حالاته، فيما ظهر روديجير بمستوى خط الدفاعي ضعيف، كما أن الفريق افتقد الروح القتالية التي كانت تنقذه في أوقات سابقة، وهو ما كلفه الكثير في منافسة صعبة بدأها في كورنيلا.
شهدت اللقاءأيضًا الظهور الأول للحارس الشاب فران غونزاليس، الذي رغم قلة نبأته، كان حاضرًا في اللقاءبعد أن لعب فقط 17 لقاءمع كاستيا.جمهور البرنابيو دائمًا يدعم اللاعبين من الأكاديمية،
متحملاً أخطاءهم حتى يظهروا قدراتهم، وهو ما حصل مع غونزاليس الذي نجح في التصدي لفرص خطيرة.قبل أن يتلقى النادي الملكي هدف مرمىًا آخر، أضاع فينيسيوس ضربة جزاء مثار جدل ضد المدافع تاريا، والتي كانت قابلة للتفسير بعد تدخلات متعددة من قبل السيد حكم، ورغم الجدل، تصدى مامارداشفيلي للركلة، وتاقتراح فينيسيوس لانتقادات حادة من المشجعين بسبب الخطأ والتدخل الزائد.
حاول أنشيلوتي تنشيط الفريق بتثبيت فالفيردي وبيلينغهام رغم تراجع مستوياتهما بسبب الإرهاق، بعد 51 لقاء، بات الفريق معتمدًا على اللعب والتعافي فقط، مما أثّر على أدائهم، خاصة أمام الفرق الكبرى في مسابقة البطولة الأبطال.
وفي النصف المباراة الثاني، حاول الفريق الرجوع تحت قيادة أنشيلوتي، حيث تحرك فينيسيوس بشكل أحسن، وكان فالفيردي أكثر نشاطًا، إلا أن الهجوم بقي بعيدًا عن الفاعلية.
بالنهاية، سجل هوجو دورو هدف مرمى التتويج في اللحظات الأخيرة، مما ترك النادي الملكي في موقف صعب قبل مواجهاته القادمة في مسابقة البطولة الأبطال، حيث يحتاج إلى تعديل موقفه بشكل عاجل.
