القرار جاء بسبب الثقة في عمق الفريق الحالي وقدرته على استقصاء الشباك المهتزة الكبرى هذا العام، وعلى رأسها التتويج بالمسابقة البطولة الألماني والتأهل إلى نهائي مسابقة البطولة أبطال أوروبا في ميونخ.
كما صرحت التقارير أن رجوع آدم أزنو من إعارته إلى بلد الوليد لم تكن خياراً مطروحاً، وهي غير ممكنة من الناحية التعاقدية.