قال كارفخال: “وصلت إلى هنا في العاشرة من عمري ، كنت من مشجعي النادي الملكي منذ ولادتي تقريبا ، لا اعتقد أنني أدرك ذلك بعد، ارى صورة ملاعب أكاديمية الشباب ، أتذكر بوضوح عندما لعبت هناك ، في الفئات العمرية الادني ، مع حلم تدريب لاعبي الفريق الاول يوما ما”.
واضاف: “وبفضل عملي ومثابرتي ، استطيع أن أقول اليوم انني عشت واحد من اروع العصور ومازلت اعيشها، إنه حلم أن انضم الى هذا النادي كأسطورة ، ان هدف مرمى أن أصبح أنجح لاعب في تاريخ النادي أمر لا يصدق ، وأخلد الى النوم مسرورا جدا كل ليلة كلما فكرت في الامر”.