والدليل على ذلك أن الأرجنتين، بطلة العالم، تعتمد على لاعبين خارج دائرة الأندية العملاقة، ومع ذلك تواصل الهيمنة، على سبيل المثال:
ألمايدا جاء إلى ليون من بوتافوغو.
باريديس عاد إلى الجيالوروسي.
أوتاميندي (37 عامًا) مع بنفيكا.
تاغليافيكو ظهير ليون.
بالاسيوس لاعب ليفركوزن.
إذن، السيد حكم على جودة المنتخب بناءً على أسماء الأندية التي ينشط بها اللاعبون هو تبسيط مخل، فالفريق الذي يمتلك هوية واضحة ومنظومة متماسكة، يستطيع أن يُبرز لاعبيه، سواء كانوا نجومًا عالميين أو مواهب صاعدة، في الأندية الكبيرة أو المتوسطة.