كورة فيب Koravip.com:: بعد الأداء اللافت أمام كرواتيا في ربع نهائي مسابقة البطولة الأمم الأوروبية، نال كيليان مبابي إشادة كبيرة من موجهه ديدييه ديشامب، رغم غيابه عن إحراز الشباك المهتزة.
تجاوز المنتخب الفرنسي كرواتيا بركلات الترجيح (5-4) بعد نهاية الوقت الأصلي بالمساواة سلبي السلبي، ليحجز مقعده في نصف النهائي لمواجهة إسبانيا.
صرح ديشامب في تصريحاته أن مبابي لعب دوراً مهماً في التحضير لللقاء، قائلاً: “منذ بداية الأسبوع، كان كيليان قائداً حقيقياً، سواء داخل الميدان أو خارجه أظهر حماساً كبيراً وكان له تأثير إيجابي على زملائه”.
رغم مرور سبع مواجهات دولية دون إحرازه أي هدف مرمى، لا يزال مبابي عنصراً محورياً في فريق “الديوك”، وأبدى ديشامب ثقته في استمرار تأثيره، خاصة بعد الأداء القيادي الذي قدمه أمام كرواتيا.
في الأسااستغناء الماضية، تاقتراح مبابي لانتقادات حادة بسبب غيابه عن بعض مواجهات المنتخب، إضافة إلى سفره إلى إسطنبول أثناء معسكر ناديه، ما أثار تساؤلات حول التزامه.
لكن أداءه في اللقاء الأخير ساهم في تبديد تلك الشكوك، حيث ظهر أكثر اندماجاً مع الفريق وتولى مسؤولياته كقائد بعد رحيل فاران ولوريس.
أما في غرفة الملابس، لعب دوراً حاسماً في تحفيز زملائه، وعلى أرض الميدان، كان نقطة ارتكاز للهجوم الفرنسي، مما ساهم في تحول النظرة السلبية التي طاردته مؤخراً.
بعد تجاوز كرواتيا، يستعد المنتخب الفرنسي لمواجهة إسبانيا في نصف نهائي مسابقة البطولة الأمم الأوروبية يوم 5 يونيو، في لقاء مرتقب يجمع بين قوتين كبيرتين في القارة العجوز.
الفائز بهذه المواجهة سيتأهل إلى النهائي لملاقاة المتأهل من لقاء البرتغال وألمانيا في 8 يونيو، في لقاءتعد بالكثير من الإثارة.
تجاوز المنتخب الفرنسي كرواتيا بركلات الترجيح (5-4) بعد نهاية الوقت الأصلي بالمساواة سلبي السلبي، ليحجز مقعده في نصف النهائي لمواجهة إسبانيا.
صرح ديشامب في تصريحاته أن مبابي لعب دوراً مهماً في التحضير لللقاء، قائلاً: “منذ بداية الأسبوع، كان كيليان قائداً حقيقياً، سواء داخل الميدان أو خارجه أظهر حماساً كبيراً وكان له تأثير إيجابي على زملائه”.
رغم مرور سبع مواجهات دولية دون إحرازه أي هدف مرمى، لا يزال مبابي عنصراً محورياً في فريق “الديوك”، وأبدى ديشامب ثقته في استمرار تأثيره، خاصة بعد الأداء القيادي الذي قدمه أمام كرواتيا.
في الأسااستغناء الماضية، تاقتراح مبابي لانتقادات حادة بسبب غيابه عن بعض مواجهات المنتخب، إضافة إلى سفره إلى إسطنبول أثناء معسكر ناديه، ما أثار تساؤلات حول التزامه.
لكن أداءه في اللقاء الأخير ساهم في تبديد تلك الشكوك، حيث ظهر أكثر اندماجاً مع الفريق وتولى مسؤولياته كقائد بعد رحيل فاران ولوريس.
أما في غرفة الملابس، لعب دوراً حاسماً في تحفيز زملائه، وعلى أرض الميدان، كان نقطة ارتكاز للهجوم الفرنسي، مما ساهم في تحول النظرة السلبية التي طاردته مؤخراً.
بعد تجاوز كرواتيا، يستعد المنتخب الفرنسي لمواجهة إسبانيا في نصف نهائي مسابقة البطولة الأمم الأوروبية يوم 5 يونيو، في لقاء مرتقب يجمع بين قوتين كبيرتين في القارة العجوز.
الفائز بهذه المواجهة سيتأهل إلى النهائي لملاقاة المتأهل من لقاء البرتغال وألمانيا في 8 يونيو، في لقاءتعد بالكثير من الإثارة.
