الهريفي صرح أن فصل أندية الشرق عن الغرب في المسابقة القارية قد أثر سلبًا على مستوى المنافسة، مما جعل التحدي أكبر أمام الأندية الغربية.
وأوضح الهريفي أن أندية شرق آسيا أصبحت مصدر قلق حقيقي، نظرًا لتطورها الكبير في النهج التكتيكي، بالإضافة إلى جودة الموجهين واللاعبين الأجانب الذين تستقطبهم.
كما أشار إلى أن هذه الأندية تتمتع بتخطيط فني متقدم، مما يمنحها ميزة تنافسية في المسابقة.
وفي ختام تصريحاته، أعرب عن أمله في أن تتمكن الأندية السعودية من تحسين أدائها وتطوير استراتيجياتها لمواجهة هذا التحدي، مشددًا على أهمية العمل الجماعي والتخطيط السليم لاستقصاء النجاح في المنافسات القارية.