خلال تلك الفترة، واجه بنفيكا في ثماني مواجهات، حقق خلالها مساواة سلبيًا واحدًا مقابل سبع هزائم، وسجل هدف مرمىًا وحيدًا.
رغم ذلك، في البارسا، تغيرت المعطيات تمامًا، حيث لعب مواجهتين ضد بنفيكا خلال شهر ونصف فقط، وخرج منهما الفريق الكتالوني منتصرًا، وكان رافينيا بطل اللحظات الحاسمة.
اللاعب البرازيلي سجل هدف مرمى التتويج في لقاءذهاب دور الـ16، وأحرز هدف مرمىين ضدهم في مرحلة المجموعات، أحدهما جاء في الثواني الأخيرة بعد انطلاقة مذهلة.
الآن، يترقب البارسا ورافينيا اختبارًا حاسمًا، حيث يسعى الفريق لحسم مواجهة الإياب أمام بنفيكا، والتي ستقام غدًا الثلاثاء على ميدان مونتجويك.
في ظل تألقه هذا العام، هل يصبح اللاعب البرازيلي الورقة الرابحة في هذا التحدي المستقبلي؟!