وقال لامين: “الأمر مختلف الآن، لقد تغيرت حياتي كثيرًا، أينما ذهبت، الجميع يعرف من أنا، في السابق، كنت أسافر بشكل طاستغناءي على متن الطائرة، ولكن الآن أصبح من الصعب جدًا الذهاب إلى المطار.”
ورغم التحديات، يرى لامين جانبًا إيجابيًا لشهرته، حيث أوضح: “أشعر بالفخر لأن الناس يعرفونني، سواء في بلدي أو في دول أخرى، وهذا شيء يجعلني مسرورًا، كما أنه شرف لوالدتي أن ترى ابنها بهذه المكانة.”
ومع ذلك، اعترف اللاعب الشاب بأن حياته لم تعد طاستغناءية كما كانت، مضيفًا: “لا يمكنني الخروج في نزهة مع أخي، ولا الذهاب مع والدتي لتناول الطعام أو الشراب، كما أنني لم أعد قادرًا على قضاء الوقت مع أصدقائي في الصيف بحرية، هناك إيجابيات وسلبيات لهذه الشهرة.”