لعب الكرواتي اللقاءكاملة، وكان الوحيد الذي حاول فرض إيقاع منظم وفهم أهمية اللقاء كأنه نهائي على لقب المسابقة البطولة.
التزامه الخط الدفاعي كان مثالياً، ولم يدخر جهداً في تغطية المساحات والربط بين الخطوط.
في ظل غياب سيبايوس، تولى لوكا مسؤولية قيادة وسط الميدان، ليؤكد مجدداً قيمته كلاعب لا غنى عنه في المنظومة.