Internet Protocol television (IPTV), also called TV over broadband,[1][2] is the service delivery of television over Internet Protocol (IP) networks. Usually sold and run by a telecom provider, it consists of broadcast live television that is streamed over the Internet (multicast) — in contrast to delivery through traditional terrestrial, satellite, and cable transmission formats — as well as video on demand services for watching or replaying content (unicast).[3], IPTV is defined as the secure and reliable delivery to subscribers of entertainment video and related services. These services may include, for example, Live TV, Video On Demand (VOD) and Interactive TV (iTV). These services are delivered across an access agnostic, packet switched network that employs the IP protocol to transport the audio, video and control signals. In contrast to video over the public Internet, with IPTV deployments, network security and performance are tightly managed to ensure a superior entertainment experience, resulting in a compelling business environment for content providers, advertisers and customers alike.
IPTV Piracy is strictly prohibited. We urge you not to engage in any illegal activities related to the unauthorized copying or distribution of content. Respecting intellectual property rights is essential for supporting creators and ensuring that quality content continues to be produced. Please choose legal alternatives and contribute to a fair and just digital landscape.
كورة فيب Koravip.com:: فتح المدافع الأوروغوياني رونالد أراوخو قلبه في مقابلة مع سبورت، حيث تحدث عن وضعه الحالي في البارسا، وحظوظ التشكيلة تحت قيادة الموجه هانز فليك، ورأيه في إمكانية مواجهة النادي الملكي في نهائي مسابقة البطولة أبطال أوروبا. لم يتردد أراوخو في التعبير عن رغبته بخوض هذا التحدي قائلاً: “بالطبع سأوقع على نهائي ضد مدريد! مجرد وصولنا إلى هناك سيكون إنجازًا رائعًا، ستكون لقاءجميلة، وعلينا أن نقوم بعملنا”. يرى أراوخو أن المشوار في مسابقة البطولة الأبطال لا يخلو من التعقيد:”المسابقة تنافسية جدًا، وفي هذه المراحل لا يوجد خصم سهل، كل شيء يعتمد على طريقة دخولك لللقاء، وهناك العديد من العوامل التي تحدد النتيجة، نحن نؤمن بأنفسنا، ونأمل أن نصل إلى النهائي، لكن علينا أن نأخذ كل لقاءعلى حدة، كما يؤكد الموجه، هذا التشكيلة قادر على هزيمة أي خصم، لكن في كرة الساحرة كل شيء وارد”. بعد فترة غياب طويلة بسبب الجرح، يدرك أراوخو أن الرجوع إلى التشكيلة الأساسية تحتاج إلى وقت:”التشكيلة الكبير لا يعتمد على 11 نجمًا فقط، بل يحتاج إلى دكة قوية، إذا نظرت إلى مقاعد البدلاء الآن، سترى نجمين رائعين، بالنسبة لي، أنا قادم من فترة غياب امتدت لستة أشهر، وعليّ أن أعود تدريجيًا، لا أجد قضية في ذلك، فأنا أعرف من أين أتيت، وعندما أكون في قمة مستواي، الموجه يعرف تمامًا ما يمكنني تقديمه”. كما أن لم يكن أراوخو ليتخيل يومًا أنه سيصبح أحد قادة البارسا:”في 2017، كنت أعيش في قريتي، ولو قال لي أحدهم إنني بعد ثماني سنوات سأرتدي شارة قيادة البارسا، لما صدقت ذلك أبدًا”. يُعد أراوخو أحد أكثر المدافعين تميزًا في أسلوب اللعب المتقدم، لكنه يعترف بأن ذلك يترغبة جاهزية بدنية عالية:”لطالما كانت إحدى نقاط قوتي هي التصحيح واللعب بخط خط الدفاع متقدم، في اللقاءات الكبرى، لم أختبئ أبدًا، وأحب هذا النوع من التحديات، صحيح أن ما حدث ضد بي إس جي كان كارثة، لكنني أعيش من أجل هذه المواجهات، وسأرى كيف ستتطور الأمور معي خلال الفترة المقبلة”. ما زالت ذكرى إبعاده أمام بي إس جي تلقي بظلالها على أراوخو، لكنه يحاول تجاوزها:”في البداية، كان الأمر يطاردني، خاصة في نهاية الموسم، لكن مع مرور الوقت، أدركت أنه أصبح جزءًا من الماضي، النجمون الكبار يعرفون كيف يتجاوزون هذه المواقف، وأنا أعتبر نفسي واحدًا منهم، صحيح أن مستواي في المسابقة البطولة تأثر بعدها، لكن لا يزال أمامي الكثير لأقدمه لهذا الفريق”. يتبنى البارسا أسلوبًا أكثر جرأة في الخط الدفاع تحت قيادة فليك، وهو أمر جديد حتى على أراوخو:”لم ألعب بهذه الطريقة من قبل، وأعتقد أن معظم زملائي لم يفعلوا ذلك أيضًا، أتابع كرة الساحرة كثيرًا، والتشكيلة الوحيد الذي يقترب من هذا الأسلوب هو الريدز، لكن ليس بنفس المخاطرة التي نتبعها، الأمر يعتمد على التفاصيل والتنظيم، وهذه الفلسفة بدأت تؤتي ثمارها”. أكد أراوخو أم التكيف مع أسلوب جديد يحتاج إلى وقت:”نحن نتدرب على هذا الأسلوب يوميًا، وبمرور الوقت بدأنا نشعر بالانسجام، في اللقاءات الأولى لم نكن نطبق الفكرة كما نفعل الآن، كل شيء يحتاج إلى وقت، وإذا أثبت النظام نجاحه، فعلينا الاستمرار في تطويره”.