كورة فيب Koravip.com:: في ليلة لا تُنسى، كتب باو كوبارسي اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ البارسا، بعدما أصبح أصغر مدافع في تاريخ النادي يسجل في كأس الملك، المسابقة البطولة الإسباني، ومسابقة البطولة أبطال أوروبا.
كان ذلك في 25 فبراير 2025، خلال مواجهة نارية أمام أتلتيكو مدريد في نصف نهائي كأس الملك، وتأخر البارسا في النتيجة، لكن المدافع الشاب لم يكتفِ بأداء خط الدفاعي مميز، بل وضع بصمته الهجومية بإحراز هدف مرمى المساواة سلبي 2-2، في لقاءانتهت لاحقًا بنتيجة 4-4، لتكون لحظة فارقة في مشواره.
كوبارسي، الذي نشأ في أكاديمية لاماسيا، تجاوز أسماء تاريخية ليصبح أصغر مدافع يسجل في البطولات الثلاث، وفقًا لبيانات “أوبتا” و”ترانسفير ماركت”.
سجل هدف مرمىه الأول في الكأس بعمر 18 عامًا و34 يومًا، متفوقًا على فرانشيسكو كالفِت، الذي سجل في المسابقة البطولة الإسباني عام 1940 بعمر 18 عامًا و189 يومًا، وسيرجينو ديست، الذي أحرز هدف مرمىًا في مسابقة البطولة الأبطال بعمر 20 عامًا و21 يومًا ضد دينامو كييف عام 2020.
القائمة التي انضم إليها كوبرسي تضم أسماءً بارزة في خط الدفاع البارسا مثل إريك غارسيا، أراوخو، مينغويزا، بارترا، وسيرجي روبيرتو، لكن احتفاله بالهدف مرمى كان استثنائيًا، فقد أظهر حماسًا كبيرًا أمام المشجعين، ولم يتردد في تقبيل شعار النادي، ليؤكد عشقه لالبارسا ويمنح مشجعيه لحظة عاطفية لا تُنسى.
كان ذلك في 25 فبراير 2025، خلال مواجهة نارية أمام أتلتيكو مدريد في نصف نهائي كأس الملك، وتأخر البارسا في النتيجة، لكن المدافع الشاب لم يكتفِ بأداء خط الدفاعي مميز، بل وضع بصمته الهجومية بإحراز هدف مرمى المساواة سلبي 2-2، في لقاءانتهت لاحقًا بنتيجة 4-4، لتكون لحظة فارقة في مشواره.
كوبارسي، الذي نشأ في أكاديمية لاماسيا، تجاوز أسماء تاريخية ليصبح أصغر مدافع يسجل في البطولات الثلاث، وفقًا لبيانات “أوبتا” و”ترانسفير ماركت”.
سجل هدف مرمىه الأول في الكأس بعمر 18 عامًا و34 يومًا، متفوقًا على فرانشيسكو كالفِت، الذي سجل في المسابقة البطولة الإسباني عام 1940 بعمر 18 عامًا و189 يومًا، وسيرجينو ديست، الذي أحرز هدف مرمىًا في مسابقة البطولة الأبطال بعمر 20 عامًا و21 يومًا ضد دينامو كييف عام 2020.
القائمة التي انضم إليها كوبرسي تضم أسماءً بارزة في خط الدفاع البارسا مثل إريك غارسيا، أراوخو، مينغويزا، بارترا، وسيرجي روبيرتو، لكن احتفاله بالهدف مرمى كان استثنائيًا، فقد أظهر حماسًا كبيرًا أمام المشجعين، ولم يتردد في تقبيل شعار النادي، ليؤكد عشقه لالبارسا ويمنح مشجعيه لحظة عاطفية لا تُنسى.
