KoraVIP.com : – تحدث الصحفي مارسيال لورنتي بالتفصيل في عدة نقاط عن مشكلة تشافي هيرنانديز وتوتر العلاقة مع رئيس برشلونة خوان لابورتا ، نسردها في التالي:
تدهور الموسم في برشلونة ورفض المجلس دفعا تشافي لدخول منزل لابورتا ميتًا على عشاء السوشي ، الرئيس أعاده إلى الحياة مقابل التزامه بالطاعة والتواطؤ في إخفاء الوضع الخطير الذي يعاني منه النادي ودعمه لرواية القائد البهيجة والخيالية، الذي صرح في اليوم التالي بأن“لم أرَ كل هذا الحماس في برشلونة منذ فترة طويلة“.
ومع ذلك، من غضب الرئيس في المنصة. اكتشف لابورتا في تلك اللحظة أن تشافي لم يعد يصلح كدرع، مع انه وافق عليه قبل ثلاثة أسابيع.
وتعتبر هذه هي مشكلة برشلونة الحالية، الأولويات الشخصية تتقدم على مصالح الكيان. واستخدم لابورتا تصريحات تشافي الواقعية، قبل مباراة match ألميريا، كذريعة لتحويل أسطورة أخرى، بالإضافة إلى ميسي وكومان، إلى منديل يمكن التخلص منه، على الرغم من أنه قبل ثلاثة أسابيع كان قد أكد قائلاً: “لن أعطيهم المتعة لأولئك الذين يريدون تحطيم كل شيء، تشافي هو مشروعنا.“
تلك التحولات، لا تغطي ابدًا تلقي الأموال من أحد موردي برشلونة لتغطية النفقات الشخصية للمجلس. هذا انتهاك لقواعد السلوك التي تتجنبها هيئات الرقابة الداخلية ، المشكلة هي أنها تُدار من قبل عائلة وأصدقاء الرئيس وبدون رقابة وهناك انعدام للنظام.
تدهور الموسم في برشلونة ورفض المجلس دفعا تشافي لدخول منزل لابورتا ميتًا على عشاء السوشي ، الرئيس أعاده إلى الحياة مقابل التزامه بالطاعة والتواطؤ في إخفاء الوضع الخطير الذي يعاني منه النادي ودعمه لرواية القائد البهيجة والخيالية، الذي صرح في اليوم التالي بأن“لم أرَ كل هذا الحماس في برشلونة منذ فترة طويلة“.
ومع ذلك، من غضب الرئيس في المنصة. اكتشف لابورتا في تلك اللحظة أن تشافي لم يعد يصلح كدرع، مع انه وافق عليه قبل ثلاثة أسابيع.
وتعتبر هذه هي مشكلة برشلونة الحالية، الأولويات الشخصية تتقدم على مصالح الكيان. واستخدم لابورتا تصريحات تشافي الواقعية، قبل مباراة match ألميريا، كذريعة لتحويل أسطورة أخرى، بالإضافة إلى ميسي وكومان، إلى منديل يمكن التخلص منه، على الرغم من أنه قبل ثلاثة أسابيع كان قد أكد قائلاً: “لن أعطيهم المتعة لأولئك الذين يريدون تحطيم كل شيء، تشافي هو مشروعنا.“
تلك التحولات، لا تغطي ابدًا تلقي الأموال من أحد موردي برشلونة لتغطية النفقات الشخصية للمجلس. هذا انتهاك لقواعد السلوك التي تتجنبها هيئات الرقابة الداخلية ، المشكلة هي أنها تُدار من قبل عائلة وأصدقاء الرئيس وبدون رقابة وهناك انعدام للنظام.
