موراتا أوضح أنه كان مقتنعًا بأن المسابقة ستكون الأخيرة له مع المنتخب، لكنه تراجع عن قراره بفضل دعم زملائه، خاصة ثنائي البارسا، بيدري وداني أولمو، حيث قال:
” كنت مقتنعاً بذلك وأنها ستكون آخر مسابقة لي مع المنتخب الوطني لكن جعلني زملائي أشعر بأهميتي، وكذلك الموظفين، تاقتراحت لانتقادات كثيرة بسبب قول ذلك لكنني شعرت وكأنني غطاء لزملائي في الفريق”.
” أنبأني بيدري وأولمو أنهما يرغبان في أن أكون معهم وقد شجعني ذلك على الاستمرار لأنه في النهاية سأظل دائمًا مع إسبانيا، طوال حياتي، ولكن هناك أوقات أعاني فيها، لكنني تعافيت بالفعل من تلك المرحلة وأنا أستمتع فقط الآن في المنتخب”.