جاء ذلك بعد أحد أكثر الأسااستغناء إثارة للجدل على صعيد التحكيم، حيث كان مونتيرو في قلب العاصفة عقب إبعاده لجود بيلينغهام لاعب النادي الملكي أمام أوساسونا.
الجدل تضاعف بعد تقرير نشرته El Español، زعم أن مونتيرو كان على صلة بأعمال تجارية مع رابطة الليغا، بالإضافة إلى الاتحادين الإسباني والأوروبي لكرة الساحرة، ما أثار تساؤلات حول حياديته.
بعد مراجعة القضية، لم يتم العثور على أي دليل بشأن تضارب المصالح، ليتم رفع التعليق عن مونتيرو ويعود رسميًا لإدارة اللقاءات بشكل طاستغناءي.