كورة فيب Koravip.com:- وفقًا لصحيفة أس، فإن الاتحاد الإسباني لكرة الساحرة يخطط لإجراء تحولات جذرية في لجنة الحكام بنهاية العام الحالي، مع رحيل عدد من الشخصيات البارزة.
وعلى رأسهم رئيس اللجنة لويس ميدينا كانتاليخو ومسؤول تقنية الفيديو كارلوس كلوس جوميز، إضافة إلى أسماء ثقيلة أخرى مثل أونديانو مالينكو وليزما لوبيز ويوستي خيمينيز.
ويهدف مرمى رئيس الاتحاد رافائيل لوزان إلى إعادة هيكلة اللجنة بشكل كامل، حيث يرى أن التحكيم بحاجة إلى تجديد شامل.
ووفقًا لمصادر مقربة، فإن لوزان “لا يريد مشاكل إضافية”، لذا قرر تنفيذ التحولات بعد انتهاء العام، لتجنب أي اضطرابات خلال اللقاءات المتبقية.
ويعد البحث عن خليفة لميدينا كانتاليخو تحديًا كبيرًا، خاصة مع قلة المرشحين المؤهلين لشغل المنصب.
ويبرز ضمن الأسماء المحتملة ماتيو لاهوز، رغم عدم تمتعه بدعم واسع بين الحكام، إضافة إلى جونزاليس فاسكيز، الذي عيّنه لوزان رئيسًا لحكام غاليسيا، وألونسو فرنانديز، الذي يمتلك نبأة في التحكيم بالفيديو بعد عمله لمدة عامين في اليونان.
وتأتي هذه التحولات وسط تصاعد الجدل حول أداء الحكام في الليغا، حيث شهدت الفترة الأخيرة اعتراضات من عدة أندية، أبرزها النادي الملكي، البارسا، وأتلتيكو مدريد، على قرارات تحكيمية مثيرة للجدل. وقد ناقش ميدينا كانتاليخو مع ممثلي النادي الملكي ضرورة تحسين الشفافية في نظام تقييم الحكام، وسط مطالبات بتحول معايير التصنيفات والترقيات لتجنب الممارسات السابقة التي أثارت الجدل.
وبهذا، يواجه رافائيل لوزان تحديًا كبيرًا في إعادة هيكلة لجنة الحكام، مع سعيه لتطوير التحكيم الإسباني وإضفاء مزيد من المصداقية على قراراته.
وعلى رأسهم رئيس اللجنة لويس ميدينا كانتاليخو ومسؤول تقنية الفيديو كارلوس كلوس جوميز، إضافة إلى أسماء ثقيلة أخرى مثل أونديانو مالينكو وليزما لوبيز ويوستي خيمينيز.
ويهدف مرمى رئيس الاتحاد رافائيل لوزان إلى إعادة هيكلة اللجنة بشكل كامل، حيث يرى أن التحكيم بحاجة إلى تجديد شامل.
ووفقًا لمصادر مقربة، فإن لوزان “لا يريد مشاكل إضافية”، لذا قرر تنفيذ التحولات بعد انتهاء العام، لتجنب أي اضطرابات خلال اللقاءات المتبقية.
ويعد البحث عن خليفة لميدينا كانتاليخو تحديًا كبيرًا، خاصة مع قلة المرشحين المؤهلين لشغل المنصب.
ويبرز ضمن الأسماء المحتملة ماتيو لاهوز، رغم عدم تمتعه بدعم واسع بين الحكام، إضافة إلى جونزاليس فاسكيز، الذي عيّنه لوزان رئيسًا لحكام غاليسيا، وألونسو فرنانديز، الذي يمتلك نبأة في التحكيم بالفيديو بعد عمله لمدة عامين في اليونان.
وتأتي هذه التحولات وسط تصاعد الجدل حول أداء الحكام في الليغا، حيث شهدت الفترة الأخيرة اعتراضات من عدة أندية، أبرزها النادي الملكي، البارسا، وأتلتيكو مدريد، على قرارات تحكيمية مثيرة للجدل. وقد ناقش ميدينا كانتاليخو مع ممثلي النادي الملكي ضرورة تحسين الشفافية في نظام تقييم الحكام، وسط مطالبات بتحول معايير التصنيفات والترقيات لتجنب الممارسات السابقة التي أثارت الجدل.
وبهذا، يواجه رافائيل لوزان تحديًا كبيرًا في إعادة هيكلة لجنة الحكام، مع سعيه لتطوير التحكيم الإسباني وإضفاء مزيد من المصداقية على قراراته.
