الجديع صرح أن أول ما يجب أن تمضىع إليه الإدارة هو بتر ظاهرة المواجهة التي ابتدعتها هي وموجه الفريق، والتي أدت إلى تفاقم الغضب بين المشجعين، بل وتسربت آثارها السلبية إلى بعض نجوم الهلال الأجانب.
كما اعتبر الجديع أن هذه الظاهرة تمثل خطرًا أكبر من أي تحديات أخرى قد تواجه الهلال هذا العام، مشددًا على أهمية التعامل بحذر مع مشاعر المشجعين.
وفي سياق حديثه، قدم الجديع نصيحة هامة لإدارة الهلال، وهي ضرورة امتصاص غضب المشجعين بذكاء، من خلال تقديم اعتذارات مجاملة تعكس تفهم الإدارة لمشاعر المشجعين.
وحذر الجديع من أن تجاهل غضب المشجعين أو عدم التعامل معه بشكل فعال قد يؤدي إلى “انتحار” الفريق، مما يعني أن النتائج السلبية قد تؤدي إلى تداعيات خطيرة على مستقبل الهلال.