أوضح ديكو حينها أن غالبية لاعبي الفريق لم يتجاوزوا سن 25 عامًا، وهو العمر الذي يبلغ فيه اللاعب ذروة إمكاناته البدنية والفنية، بفضل مزيج من الشباب والنبأة والقوة البدنية.
وأشار فيليز أن ديكو كان على حق، حيث بات الفريق حاليًا أحسن كثيرًا مما كان عليه قبل عام ونصف، رغم أن تحول الموجه لعب دورًا في ذلك.
مشجعين البارسا كانت تشعر ببعض الشكوك عند تولي ديكو منصب المدير الرياضي، لكنه أثبت كفاءته بفضل رؤيته الفنية العميقة وقدرته على تفادي القرارات المتسرعة، مع وعيه الكامل بتأثير النتائج على صناعة التحولات الجذرية في كرة الساحرة.