كورة فيب Koravip.com:: منذ سنوات، لم يمتلك البارسا ثلاثيًا هجوميًا يضاهي القوة التهديفية التي قدمها الثلاثي الأسطوري ليونيل ميسي، لويس سواريز، ونيمار دا سيلفا (MSN).
لكن مع بروز الثلاثي الجديد روبرت ليفاندوفسكي، رافينيا، ولامين يامال (LRL)، يبدو أن النادي الكتالوني وجد خليفة قادرًا على إعادة كتابة التاريخ.
عندما تألق MSN، وضع معايير يصعب انكمضىها، فقد سجل هذا الثلاثي 122 هدف مرمىًا في موسم واحد، وهو رقم بدا وكأنه خارج نطاق المنافسة.
رغم محاولات عدة، لم يقترب أي هجوم آخر من هذا المستوى، إلى أن ظهر LRL، ليعيد البارسا إلى دائرة الضوء من جديد.
في 36 لقاءرسمية هذا العام، سجل LRL بالفعل 66 هدف مرمىًا وصنع 32، وهي أرقام تقارب ما حققه MSN في نفس عدد اللقاءات، حيث سجلوا 68 هدف مرمىًا وقدموا 32 مناولة حاسمة، الفارق ضئيل للغاية، مما يجعل المقارنة بينهما أكثر إثارة.
توزيع الشباك المهتزة بين لاعبي LRL مشابه تمامًا لما كان عليه الحال مع MSN قبل اتفاقية من الزمن.
وقتها، كان ميسي هو المتصدر الهدافين الأول بـ36 هدف مرمىًا، بينما يمتلك ليفاندوفسكي حاليًا 31 هدف مرمىًا، سواريز ونيمار سجلا 16 هدف مرمىًا لكل منهما، بينما يملك رافينيا الآن 24 هدف مرمىًا، ولامين يامال 11 هدف مرمىًا، مما يعكس توازنًا هجوميًا قويًا.
على مستوى المنافسة، يتفوق LRL على الثلاثي الهجومي لالنادي الملكي، المكون من كيليان مبابي، فينيسيوس جونيور، ورودريغو، الذين لم يسجلوا سوى 53 هدف مرمىًا، أي أقل بـ13 هدف مرمىًا من ثلاثي البارسا.
حتى الآن، تمكن هذا الثلاثي من قيادة البارسا للتتويج بكأس السوبر الإسباني، بعدما سحق النادي الملكي بنتيجة (5-2) في النهائي.
إذا استمروا على هذا النسق، فقد يكون العام الحالي شاهدًا على ميلاد جيل ذهبي جديد في كامب نو.
لكن مع بروز الثلاثي الجديد روبرت ليفاندوفسكي، رافينيا، ولامين يامال (LRL)، يبدو أن النادي الكتالوني وجد خليفة قادرًا على إعادة كتابة التاريخ.
عندما تألق MSN، وضع معايير يصعب انكمضىها، فقد سجل هذا الثلاثي 122 هدف مرمىًا في موسم واحد، وهو رقم بدا وكأنه خارج نطاق المنافسة.
رغم محاولات عدة، لم يقترب أي هجوم آخر من هذا المستوى، إلى أن ظهر LRL، ليعيد البارسا إلى دائرة الضوء من جديد.
في 36 لقاءرسمية هذا العام، سجل LRL بالفعل 66 هدف مرمىًا وصنع 32، وهي أرقام تقارب ما حققه MSN في نفس عدد اللقاءات، حيث سجلوا 68 هدف مرمىًا وقدموا 32 مناولة حاسمة، الفارق ضئيل للغاية، مما يجعل المقارنة بينهما أكثر إثارة.
توزيع الشباك المهتزة بين لاعبي LRL مشابه تمامًا لما كان عليه الحال مع MSN قبل اتفاقية من الزمن.
وقتها، كان ميسي هو المتصدر الهدافين الأول بـ36 هدف مرمىًا، بينما يمتلك ليفاندوفسكي حاليًا 31 هدف مرمىًا، سواريز ونيمار سجلا 16 هدف مرمىًا لكل منهما، بينما يملك رافينيا الآن 24 هدف مرمىًا، ولامين يامال 11 هدف مرمىًا، مما يعكس توازنًا هجوميًا قويًا.
على مستوى المنافسة، يتفوق LRL على الثلاثي الهجومي لالنادي الملكي، المكون من كيليان مبابي، فينيسيوس جونيور، ورودريغو، الذين لم يسجلوا سوى 53 هدف مرمىًا، أي أقل بـ13 هدف مرمىًا من ثلاثي البارسا.
حتى الآن، تمكن هذا الثلاثي من قيادة البارسا للتتويج بكأس السوبر الإسباني، بعدما سحق النادي الملكي بنتيجة (5-2) في النهائي.
إذا استمروا على هذا النسق، فقد يكون العام الحالي شاهدًا على ميلاد جيل ذهبي جديد في كامب نو.
