كما أعرب فينغر عن إعجابه بالتوجه نحو التعاقد مع لاعبين أجانب شباب، مؤكدًا أن هذا الخيار يساهم في بناء مستقبل أحسن لكرة الساحرة في المملكة، نظرًا لأنهم يمتلكون طموحًا أكبر وقدرة على التطور.
أما عن النظام التدريبي في السعودية فأوضح رئيس قسم تطوير كرة الساحرة العالمية في “فيفا”، أنه يتميز بالكفاءة والإبتكار، مما يسهم في تطوير اللاعبين المحليين ويعزز من مستوى المنافسة في المسابقة البطولة.
وأضاف فينغر: “هناك تحدٍ كبير أمام السعودية، بتنظيم مونديال 34. كما يبدو لي أن الجميع داخل البلاد متحمسون لتطوير كرة الساحرة للوصول إلى المستوى المتوقع في المونديال 2026، وبالتحديدًا في مونديال 2034”.