حيث قال اللاعب البرازيلي: “اضغط من الخلف أكثر، هناك هم سيئون للغاية”، وهو ما أثار ردود فعل في إشبيلية.
اعتاد اللاعبون في السنوات الأخيرة إخفاء أحاديثهم داخل الميدان بوضع أيديهم على أفواههم، لكن أجواء اللقاءقد تجعل البعض غير حذر.
هذا ما حدث خلال المواجهة التي جمعت الفريقين في ميدان رامون سانشيز بيزخوان، والتي انتهت بتتويج كاسح لالبارسا بنتيجة 4-1.
عندما طُلب من مدافع إشبيلية لوك بادي التعليق على تصريحات رافينيا، بدا غير مهتم بالإثارة الإعلامية، ورد قائلاً: “يمكنه قول ما يريد”، مضيفًا أنه لم يشاهد الفيديو، لكنه لا يهتم بما يعتقده لاعب البارسا.
يُذكر أن رافينيا كان أحد مسجلي الشباك المهتزة في تلك اللقاء.
أما عن مستقبله، فقد صرح بادي أنه مسرور مع إشبيلية رغم العروض التي تلقاها، خاصة من أستون فيلا خلال سوق التحولات الشتوية.
قال: “أفهم أن النادي يحتاج إلى المال، لكن في النهاية، القرار قراري”.
أضاف: “إشبيلية هو المكان الذي أشعر فيه باستراحة كبيرة، لقد فزت بلقب هنا، وانضممت إلى المنتخب الفرنسي، وشاركت في الأولمبياد، أنا مسرور وآمل في استقصاء المزيد”.