رغم أن كيليان مبابي سجل هدف مرمى المساواة سلبي في بداية النصف المباراة الثاني، معادلًا هدف مرمى جوليان ألفاريز من ضربة جزاء، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا ليقود النادي الملكي للتتويج.
افتقد الفريق للحيوية، حيث لم يُشكل فينيسيوس أي وعيد يُذكر، وبدا مبابي معزولًا في قلب الهجوم، فيما لم يستطع رودريغو إحداث الفارق على الجناح.
حاول النادي الملكي، لكنه افتقر إلى اللمسة الأخيرة التي تصنع الفارق في مثل هذه المواجهات.
أنقذ مبابي الفريق من الهزيمة، لكن وحده لا يكفي.. فماذا عن البقية؟