بكل تاكيد الجميع يعرف جيدا من هو الموجه ومن هذا الفريق لانها عادات وتقاليد لدى السيد انشلوتي طيلة حياته لا يجيد التتويج على الفرق المتهالكة بل هو من يعيد لهم الحياة.
هزيمة ااسيتي بخماسية مؤكد سينتقم فيها غوارديولا اشد الانتقام ولا توجد لحظة تعيد الحياة للفريق مثل التتويج على النادي الملكي.في تلك الليلة سيتحول السيتي الى برازيل ١٩٨٢ في المهارة والى ايطاليا 2006 في الخط الدفاع.