الصحيفة أوضحت أن مصدر القلق بدأ يظهر بشكل واضح خلال لقاءأتالانتا، حينما استقبل البارسا الهدف مرمى الثاني من الفريق الإيطالي.
رغم عدم رغبة فليك في إلقاء اللوم على لاعب معين، إلا أنه حمّل الفريق ككل مسؤولية هذه الهفوات الخط الدفاعية.
البارسا استقبل أمتصدر الهدافينًا في ست مواجهات متتالية بعد تتويجه على أتلتيك بلباو 2-0 في جدة، حيث تلقت شباكه 11 هدف مرمىًا في تلك اللقاءات رغم تألقه هجوميًا بإحراز 25 هدف مرمىًا، كما حقق 4 انتصارات ومساواة سلبيين.
وفي الليغا، استقبل الفريق أمتصدر الهدافينًا في 10 مواجهات متتالية، تحديدًا منذ التتويج الكبير على الريال بنتيجة 4-0 في البرنابيو.
رغم تحول الحارس وإشراك تشيزني بدل بينيا، لم تتحسن الأمور، حيث حافظ البارسا على شباكه نظيفة في 8 مواجهات فقط من أصل 33 لقاءلعبها هذا العام.
التقرير صرح أن القضية لا تكمن في الحراس بل في النظام الخط الدفاعي بشكل عام، مما يزيد من قلق فليك حول هذا الجانب من الفريق.