كورة فيب Koravip.com:: في النصف المباراة الأول من لقاءالبارسا في ختام مرحلة المسابقة البطولة، كانت اللحظات مليئة بالتحديات، حيث تباينت مستويات أداء النجمين بشكل لافت. تشيزني: الحاسم في اللحظات الحرجة الظهور الأبرز كان للحارس سيتشني، الذي أظهر براعته عندما تصدى لكرة كانت ستسجل هدف مرمىًا عكسيًا من بالدي،رغم محاولاته باللعب بالقدم، كانت لديه السيد حكمة في إرسال الكرة إلى ركنية. كوندي: ملاحقة دائمة للتحدي على الجهة الخط الدفاعية، استمر كوندي في متابعة تحركات زاباكوسا، حيث كان تحت ضغط مستمر من النجم الإيطالي، إلا أن محاولاته لم تكن دائمًا دقيقة في التعامل مع المواقف. أراوخو: قوة خط الدفاعية حاضرة كان أراوخو النجم الذي اعتمد عليه التشكيلة في التصدي لأخطار أتالانتا، مستفيدًا من قوته البدنية لوقف بعض الهجمات. إريك غارسيا: مفاجأة التشكيلة ظهر إريك غارسيا في التشكيلة الأساسية، ليكون المفاجأة الكبرى في اللقاء، ولم تكن المواجهة سهلة له، لكنه أثبت مكانته في التشكيلة. بالدي: غياب الفاعلية لم يكن هذا هو أداء بالدي المعتاد، فقد بدا بعيدًا عن مستواه المعهود، وتحركاته لم تكن ملحوظة، وعندما حاول اختراق الخط الدفاع لم يكن دقيقًا في التمريرات. دي يونغ: الثبات في منتصف الميدان دي يونغ كان من النجمين الذين حافظوا على استقرار وسط الميدان. حرص على التحرك إلى الأمام ومحاولة اختراق الخط الدفاع في أكثر من مناسبة. بيدري: عزلته تكتيكيًا على الرغم من الجهود التكتيكية لجاسبيريني، لم يتمكن بيدري من التأثير بشكل كبير في اللعب، مما جعله يمر بنصف المباراة أول صعب. غافي: الحماس دون توقف غافي كان دومًا في أقصى درجات الحماس. تاقتراح لسقطة غريبة أثارت القلق، لكن لحسن الحظ لم يكن هناك ما يعيق استمراره في اللقاء. لامين يامال: الحسم في أغلب المحاولات كان لامين يامال أحد أبرز النجمين، حيث قدم العديد من المحاولات الهجومية وهدد مرمى الخصم بتوغلاته وتمريراته المميزة، رغم أنه لم يتمكن من تسجيل هدف مرمى حاسم. رافينيا: بحث مستمر عن الفرص رغم قلة الفرص، كان رافينيا يركض دون توقف بحثًا عن المساحات، ومع ذلك، كانت محاولاته الهجومية خجولة جدًا، حيث كانت تسديداته بعيدة وبدون قوة. ليفاندوفسكي: غياب التأثير الهجومي لم يظهر ليفاندوفسكي بشكل مميز في النصف المباراة الأول، باستثناء فرصة واحدة من دي يونغ، لم يجد البولندي أي فرص حقيقية للتسجيل. لقاءخالفت التوقعات، حيث تباينت مستويات النجمين، ما جعل النصف المباراة الأول يحمل العديد من التساؤلات حول الأداء الفردي والجماعي للتشكيلة.
