كورة فيب Koravip.com:: استعاد نادي البارسا بريقه بعد نهاية مخيبة للآمال في العام الماضي، وأصبح حديث الجميع عن قدرته على قلب الموازين واستعادة الصدارة.
هناك ايمان قوي داخل غرفة الملابس، بقدرة الفريق على الرجوع إلى القمة.
وصف الموجه الألماني هانز فليك أداء فريقه في نوفمبر الماضي بعبارة لا تُنسى: “شهر نوفمبر السيء”، في هذا الشهر، الذي تبعه ديسمبر بنفس النسق، فقد البارسا التقدم الذي حققه في بداية العام المذهلة.
لكن في مباراته الأخيرة ضد فالنسيا، أظهر الفريق أنه لن يستسلم، وأنه بات جاهزًا للعب دور “الصياد”.بدأ البارسا عام 2024 بفارق 10 نقاط عن المتصدر، في وضعية جعلته بلا مجال للأخطاء.
إلا أن هذه الظروف، بدلاً من أن تُضعف الروح، أشعلت شرارة جديدة داخل الفريق، والأداء ضد فالنسيا كان بمثابة رسالة واضحة: هذا الفريق قادر على المنافسة مجددًا، رغم التذبذب غير المفهوم في مواجهاته السابقة ضد فرق متواضعة.
لم يعد البارسا الفريق الذي يفرض سيطرته منذ البداية كما كان في عهد ميسي، لكنه يتأقلم الآن مع دوره الجديد كـ”مطارد”.
فليك، الذي يركز على التفاصيل، أعاد الحيوية إلى المجموعة عبر دعم اللاعبين الاحتياطيين مثل فيرمين ودي يونج وفيران توريس، ليمنح الأساسيين فرصة للاستراحة وسط جدول مزدحم.
إضافة إلى ذلك، ضمن البارسا تجنب مرحلة إقصائية أوروبية في فبراير بفضل أدائه الجيد في مسابقة البطولة الأبطال، وهو امتياز لا يملكه خصومه في الليغا.يبقى الاستقرار هو المفتاح الأهم لملاحقة النادي الملكي وأتلتيكو.
برغم غياب الثبات في النصف الأول من العام، يظهر الفريق الآن بعقلية جديدة، حيث لا يشعر بالضغط، بل يركز على التطور وتحسين الأداء.
البارسا، الذي سجل 101 هدف مرمى في 32 لقاءرسمية، يملك القوة الهجومية ليُكمل مطاردته. الرسالة واضحة: السباق بدأ، والطريق نحو القمة مفتوح.
هناك ايمان قوي داخل غرفة الملابس، بقدرة الفريق على الرجوع إلى القمة.
وصف الموجه الألماني هانز فليك أداء فريقه في نوفمبر الماضي بعبارة لا تُنسى: “شهر نوفمبر السيء”، في هذا الشهر، الذي تبعه ديسمبر بنفس النسق، فقد البارسا التقدم الذي حققه في بداية العام المذهلة.
لكن في مباراته الأخيرة ضد فالنسيا، أظهر الفريق أنه لن يستسلم، وأنه بات جاهزًا للعب دور “الصياد”.بدأ البارسا عام 2024 بفارق 10 نقاط عن المتصدر، في وضعية جعلته بلا مجال للأخطاء.
إلا أن هذه الظروف، بدلاً من أن تُضعف الروح، أشعلت شرارة جديدة داخل الفريق، والأداء ضد فالنسيا كان بمثابة رسالة واضحة: هذا الفريق قادر على المنافسة مجددًا، رغم التذبذب غير المفهوم في مواجهاته السابقة ضد فرق متواضعة.
لم يعد البارسا الفريق الذي يفرض سيطرته منذ البداية كما كان في عهد ميسي، لكنه يتأقلم الآن مع دوره الجديد كـ”مطارد”.
فليك، الذي يركز على التفاصيل، أعاد الحيوية إلى المجموعة عبر دعم اللاعبين الاحتياطيين مثل فيرمين ودي يونج وفيران توريس، ليمنح الأساسيين فرصة للاستراحة وسط جدول مزدحم.
إضافة إلى ذلك، ضمن البارسا تجنب مرحلة إقصائية أوروبية في فبراير بفضل أدائه الجيد في مسابقة البطولة الأبطال، وهو امتياز لا يملكه خصومه في الليغا.يبقى الاستقرار هو المفتاح الأهم لملاحقة النادي الملكي وأتلتيكو.
برغم غياب الثبات في النصف الأول من العام، يظهر الفريق الآن بعقلية جديدة، حيث لا يشعر بالضغط، بل يركز على التطور وتحسين الأداء.
البارسا، الذي سجل 101 هدف مرمى في 32 لقاءرسمية، يملك القوة الهجومية ليُكمل مطاردته. الرسالة واضحة: السباق بدأ، والطريق نحو القمة مفتوح.
