لكن الأمور تغيرت منذ ديسمبر، حيث شهد الفريق انخفاضًا كبيرًا في عدد الإصابات، مع غياب ميندي فقط لفترة طويلة، بينما كانت بقية الغيابات قصيرة الأمد نتيجة الحمل الزائد أو قلة الاستراحة، وفي يناير، كامافينجا هو الغائب الوحيد بسبب جرح عضلية.
النادي أجرى تحولات على أساليب العمل لتقليل الإصابات، منها تخفيف الأحمال التدريبية تحت إشراف أنطونيو بينتوس، هذا التحول يهدف مرمى إلى تجهيز اللاعبين للوصول إلى ذروة مستواهم البدني في شهري فبراير ومارس، وهي الفترة الحاسمة في العام.
التقارير تشير إلى أن الأداء البدني للفريق يتحسن تدريجيًا منذ بداية ديسمبر، ما يعزز الآمال بموسم قوي في الأشهر القادمة.