هذا ما حدث مع نادي الهلال، الذي عانى من تداعيات غياب لاعبه روبن نيفيز، حيث تأثر أداؤه بشكل ملحوظ في اللقاءات الأخيرة.
وعلى الجانب الآخر، شهد نادي الاتحاد تجربة مشابهة عندما غاب لاعبه نغولو كانتي، مما أثر سلبًا على توازن الفريق وأدائه.
وهو ما علق عليه الإعلامي عماد السالمي لكن يرى أن الاتحاد يواجه تحديات أكبر، قائلًا: “عندما غاب روبن نيفيز للجرح، كُسرت سلسلة الهلال وراحت صدارته وخسر من الخليج، وأصبحت شباك الفريق من السهل اختراقها.
هذا وقد أضاف: “إذن الهلال يتأثر مثلما حدث مع الاتحاد عندما غاب نغولو كانتي وعندما عاد اللاعب الفرنسي عادت سلسلة الانتصارات.
“ولكن حقيقةً الاتحاد يتجاوز أمورًا خطيرة تحت قيادة لوران بلان، في ظل غيابات لاعبين مؤثرين، مثل: موسى ديابي”.