وكان لوبيتيغي قد أتى هذا العام من أجل تحسين مردود الفريق الذي تراجع مع ديفيد مويس، لكنه لم ينجح في ترك بصمته.
وتراجع أداء وست هام مع لوبيتيغي وهو الذي كان أحد المفاجآت الكبرى في الكرة البريطانية آخر موسمين، ليصبح الآن مهددًا بالهبوط بعدما احتل القسم الـ14 في المسابقة البطولة البريطاني الممتاز.
وبحسب بيانات ترانسفير ماركت، فإن لوبيتيغي قاد المطارق في 22 لقاءفي كل البطولات، فاز في 7 مواجهات ومساواة سلبي في 5 مواجهات وخسر في 10 مواجهات.