هذه الخطوة تأتي بعد سلسلة من المشاكل التي واجهت النادي، أبرزها صعوبات إحراز اللاعبين داني أولمو وباو فيكتور، وهي القشة التي انكمضىت ظهر فاري، حسبما صرح مصادر مقربة.
فاري، الذي سبق له تقديم اقتراح مماثل ضد الرئيس السابق جوزيب ماريا بارتوميو في عام 2020، قرر الآن اتخاذ الإجراءات اللازمة لإظهار معارضته لسياسة لابورتا الحالية، ويبدو أن التوترات داخل النادي تتصاعد مع تصاعد هذه الأزمة الإدارية.