وقال فينغر بوضوح: “كانت أمامي فرصة للذهاب مرتين إلى النادي الملكي، بالإضافة إلى عروض من أندية أخرى كبيرة، لكن عيبي القاتل كان حبي الشديد للمكان الذي كنت فيه”.
وأعرب فينغر عن ندمه على تلك القرارات، مضيفًا: “أدرك الآن أنني كان يجب أن أختار مكانًا آخر، كان ذلك سيمنحني تجربة مختلفة وربما إنجازات جديدة”.
كلمات فينغر تلقي الضوء على الجانب الإنساني لقرارات الموجهين، حيث يلعب الولاء وحب المكان دورًا قد يكون له أثر دائم على مسيرة أي شخص.